وعففت عن أثوابه لو أنني * كنت المقطر بزني أثوابي محمد بن إسحاق: قال له عمر: هلا سلبت درعه؟ فإنها تساوي ثلاثة آلاف، وليس للعرب مثلها. قال: إني استحييت أن أكشف ابن عمي.
وروي أنه جاءت أخت عمرو ورأته في سلبه، فلم تحزن، وقالت: إنما قتله كريم.
وقال (عليه السلام): " يا قنبر، لا تعر فرائسي " أراد: لا تسلب قتلاي من البغاة.
بيان: يقال: طعنه فقطره إذا ألقاه (1).
في انتقام الله ممن أخذ سلب الحسين (عليه السلام) (2).
سلجم: هو الشلجم ويأتي في باب الشين.
سلح: باب فيه ذكر أثوابه (صلى الله عليه وآله) وسلاحه ودوابه (3).
العلوي (عليه السلام) في وصف النبي (صلى الله عليه وآله): كان عمامته السحاب، وسيفه ذو الفقار، وبغلته دلدل، وحماره يعفور، وناقته العضباء - الخ (4).
باب أسلحة أمير المؤمنين (عليه السلام) وملابسه ومراكبه ولوائه (5).
باب ما عندهم من سلاح رسول الله (صلى الله عليه وآله) وآثاره (6).
باب الأسلحة وأدوات الحرب (7).
باب بيع السلاح من أهل الحرب (8).