فقه الرضا (عليه السلام): قال: السكر ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ (1).
في أن الإمام السجاد (عليه السلام) يتصدق بالسكر واللوز، فسئل عن ذلك، فقرأ قوله تعالى: * (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) *. وكان يحبه (2).
في أنه إذا سافر للحج والعمرة تزود من أطيب الزاد من اللوز والسكر - الخ (3).
في أن السكر أحب الأشياء عند الصادق (عليه السلام) وكان يتصدق منه (4).
الكافي: كان أبو الحسن الأول (عليه السلام) كثيرا ما يأكل السكر عند النوم (5).
في أن الرضا (عليه السلام) طلب قصب السكر من أهل الأهواز (6).
باب السكر وأنواعه (7).
مكارم الأخلاق: عن أبي الحسن (عليه السلام): من أخذ سكرتين عند النوم، كان شفاء من كل داء إلا السام (8).
باب قصب السكر (9).
مكارم الأخلاق: عنه (عليه السلام): قصب السكر يفتح السدد، ولا داء فيه ولا غائلة (10).
قال تعالى: * (ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا) * - الآية.
اختلف المفسرون في معناه، فقيل: السكر الخمر، والرزق الحسن التمر والزبيب والدبس والخل. وقيل: السكر الخل، والرزق الحسن ما هو خير منه.