الله تعالى: * (فانكحوا ما طاب لكم من النساء) * - الآية (1).
الكافي: رواية ابن طيفور المتطبب حيث اشترى حمارا بثلاثة عشر دينارا وكان يركبه، فقال له أبو الحسن (عليه السلام): إن هذا لهو السرف أن تشتري حمارا بثلاثة عشر دينارا وتدع برذونا - الخ. ثم ذكر فوائد البرذون (2).
الخصال: عن الصادق (عليه السلام) في حديث مواعظ لقمان: للمسرف ثلاث علامات: يشتري ما ليس له، ويلبس ما ليس له، ويأكل ما ليس له - الخبر (3).
في أن قوله تعالى: * (يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله) * - الآية، نزلت في خصوص الشيعة (4).
في تفسير قوله تعالى: * (وكذلك نجزي من أسرف) * يعني نجزي من أشرك بولاية علي، كما قاله الصادق (عليه السلام) في رواية مناقب ابن شهرآشوب.
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا روى عن الكاظم (عليه السلام) في هذه الآية قال: يعني في عداوة آل محمد (عليهم السلام) - الخبر.
وصف إسرافيل:
تفسير علي بن إبراهيم: في خبر المعراج قال جبرئيل: أقرب الخلق إلى الله أنا وإسرافيل (5).
في النبوي (صلى الله عليه وآله): وأما إسرافيل، فأمين الله بينه وبينهم (6).
في حديث مسائل عبد الله بن سلام عن النبي (صلى الله عليه وآله) وصف إحياء الله تعالى إسرافيل ونفخه وزمان بين النفختين وكلماته في النفخ (7).