أمالي الصدوق، علل الشرائع: عن الصادق (عليه السلام): لفاطمة تسعة أسماء عند الله عز وجل: فاطمة، والصديقة، والمباركة، والطاهرة، والزكية، والراضية، والمرضية، والمحدثة، والزهراء - الخ.
أما أسماء أئمة الهدى صلوات الله عليهم نذكرها في موضع ذكر أحوالهم.
تقدم في " سلح ": أسامي سلاح النبي وكان من خلق رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن يسمي سلاحه ومتاعه ودوابه (1).
خبر الأسماء الخمسة الطيبة التي كانت في صحيفة يعلقها عيسى في عنقه، فإذا كان بالمغرب وأراد المشرق فتحها يأتي في محله عند ذكر عيسى. وفي " كتب ": أن عندهم كتابا فيه أسماء أهل الجنة والنار وأسماء الأنبياء وملوك الدنيا.
وفي " صحف ": ذكر صحيفة فيها أسماء أهل الجنة والنار.
باب أنه يدعى الناس يوم القيامة بأسماء أمهاتهم إلا الشيعة (2).
باب التسمية عند الوضوء (3).
علل الشرائع: في الصادقي (عليه السلام): من توضأ فذكر اسم الله، طهر جميع جسده.
وكان الوضوء إلى الوضوء كفارة لما بينهما من الذنوب. ومن لم يسم لم يطهر من جسده إلا ما أصابه الماء (4). وفي معناه غيره. وفي رواية أخرى: من ذكر اسم الله على وضوئه فكأنما اغتسل (5).
باب الافتتاح بالتسمية عند كل فعل - الخ (6).
مكارم الأخلاق: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إذا توضأ أحدكم، أو شرب، أو أكل، أو لبس، وكل شئ يصنعه، ينبغي له أن يسمى. فإن لم يفعل، كان للشيطان فيه شرك (7). وفي " شرك ": مزيد بيان لشرك الشيطان.