لنا الفتح (1).
الخصال: العلوي (عليه السلام): يا نوف، إياك أن تكون عشارا، أو شاعرا، أو شرطيا، أو عريفا، أو صاحب عرطبة وهي الطنبور، أو صاحب كوبة وهو الطبل - الخبر (2).
وتمام الرواية في البحار (3). وقريب منه فيه (4). تقدمت الرواية في " دعا ". وتقدم في " جنن " و " ذئب ": ذم الشرطي.
جملة من أحكام الشروط في عوائد الأيام (5).
شرع: كانت شريعة نوح أن يعبد الله بالتوحيد والإخلاص وخلع الأنداد، ولا يشركوا به شيئا، وأمره بالصلاة، والأمر والنهي، والحرام والحلال، ولم يفرض عليه أحكام حدود، ولا فرض مواريث، كما قاله الإمام الباقر (عليه السلام) (6).
ومثلها شريعة إبراهيم مع زيادة الحنيفية السنن المشهورة المذكورة في " حنف "، وزيادة بناء البيت والحج والمناسك، كما قاله الصادق (عليه السلام) (7).
ومثلها شريعة عيسى وأنه ليس في شريعتهم القصاص ولا أحكام حدود ولا فرض مواريث، كما قاله الصادق (عليه السلام) (8). وقريب منه في البحار (9).
بيان الصادق (عليه السلام) شريعة محمد (صلى الله عليه وآله) وأنه أعطاه شرائعهم مع زوائد (10).
باب الشرائع (11).
كلمات المحقق في أن شريعة من قبلنا هل هي حجة في شرعنا أم لا،