نسب إلى الصادق (عليه السلام):
من جده خاله ووالده * وأمه أخته وعمته أجدر أن يبغض الوصي وأن * ينكر يوم الغدير بيعته وشرح ذلك في البحار (1).
وقول الأول: واعلموا أن لي شيطانا يعتريني (2).
شعب: باب قصص شعيب النبي (3).
وهو الذي أعطى موسى عصاه وزوجه ابنته، وكان متوسلا بالنبي وآله (عليهم السلام) داعيا أمته إلى ذلك.
الأعراف: * (وإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا الكيل والميزان) * - الآيات. قيل: هو شعيب ابن ميكيل بن يشحب بن مدين بن إبراهيم. وأم ميكيل بنت لوط. وكان يقال له:
خطيب الأنبياء لحسن مراجعته قومه وهم أصحاب الأيكة.
وعن قتادة أنه أرسل شعيب مرتين: إلى مدين مرة، وإلى أصحاب الأيكة مرة (4).
وتقدم في " بكى ": بكاؤه من حب الله حتى عمى، ثم يرد الله عليه بصره، وهكذا أربع مرات (5).
قصص الأنبياء: عن مولانا السجاد (عليه السلام) قال: إن أول من عمل المكيال والميزان شعيب النبي. عمله بيده، فكانوا يكيلون ويوفون. ثم إنهم بعد طففوا في المكيال وبخسوا في الميزان. فأخذتهم الرجفة، فعذبوا بها. فأصبحوا في دارهم جاثمين (6).