الخيالات الباطلة (1). وبمفاده خبر آخر في تفسير البرهان.
في أن أشعر الشعراء الملك الضليل امرؤ القيس، كما قاله في نهج البلاغة (2).
وفيه كلمات ابن أبي الحديد وروايته في ذلك.
تقدم في " شرط " و " دعا ": قول أمير المؤمنين (عليه السلام): إياك أن تكون عشارا أو شاعرا، أو شرطيا - ثم ذكر في آخره رد دعوتهم.
وفي " حدا ": قوله (صلى الله عليه وآله): زاد المسافر الحداء والشعر ما كان منه ليس فيه جفاء أو خناء (فحش).
وتقدم في " سلم ": أن الشاعر الذي يقذف المحصنات ممن لا يسلم عليهم.
باب الشعر وسائر التنزهات - الخ (3).
أمالي الصدوق: عن النبي (صلى الله عليه وآله): إن من الشعر لحكما. وإن من البيان لسحرا - الخبر (4).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): قال أبو عبد الله (عليه السلام): من قال فينا بيت شعر، بنى الله له بيتا في الجنة (5).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ما قال فينا قائل بيت شعر حتى يؤيد بروح القدس (6).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): عن الرضا (عليه السلام) قال: ما قال فينا مؤمن شعرا يمدحنا به، إلا بنى الله له مدينة في الجنة أوسع من الدنيا سبع مرات، يزوره فيها كل ملك مقرب وكل نبي مرسل (7).
باب فضل إنشاد الشعر في مدحهم (8).