بقتل الحسين (عليه السلام) (1).
سمم: الإحتجاج: لما نزل رسول الله (صلى الله عليه وآله) بخيبر، سمته اليهودية فستر الله السم في جوفه بردا وسلاما (2).
خبر اليهودية التي سمت النبي (صلى الله عليه وآله) (3).
قصه الشاة المسمومة التي أخبرت النبي (صلى الله عليه وآله) بأنها مسمومة، ومواردها في البحار (4). وتقدم في " ذرع ": تفصيل ذلك.
باب فيه كلام الشاة المسمومة (5). إنهما (ضمير التثنية كناية عن المرأتين) سمتا النبي (صلى الله عليه وآله) (6).
تناول أمير المؤمنين (عليه السلام) قدر مثقالين من السم النافع يقتل منه قدر حبة أخذه من الطبيب اليوناني (7).
تقدم في " أيل ": أن الأيل يأكل الحيات فيعطش عطشا شديدا فيمتنع من شرب الماء خوفا من أن يدب السم في جسمه فيقتله ويقف على الماء ولا يشرب، ولو شرب لمات في ساعته.
في " جهد ": نهي النبي (صلى الله عليه وآله) أن يلقى السم في بلاد المشركين.
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): بإسناده عن الرضا، عن آبائه (عليهم السلام) قال: الكمأة من المن الذي أنزل الله تعالى على بني إسرائيل، وهو شفاء العين، والعجوة التي من