ومكائد أعدائه (1).
المجمع: ومسجد السهلة موضع معروف بقرب مسجد الكوفة. قال الصدوق:
هو موضع إدريس كان يخيط فيه. وهو الموضع الذي خرج منه إبراهيم إلى المعالقة، والذي خرج منه داود إلى جالوت. وتحته صخرة خضراء فيها صورة كل نبي خلق الله. ومن تحته اخذت طينة كل نبي. وروي أن فيه مناخ الراكب يعني الخضر. وهو منزل القائم (عليه السلام) إذا قام بأهله. وروي أن حده إلى الروحاء. إنتهى ما في المجمع.
وهذه الروايات كلها في البحار (2). وتقدم في " سجد ": جملة وافرة منها.
الإسهال مرض البطن. تقدم علاجه في " بطن "، ويأتي في " شحم ": ما يدفعه.
ومما يدفعه قرص لوموتيل، وانترى سديو، واحد في الصباح وواحد في العصر، والصغير يذيبه ويشربه تدريجا.
أن سهيل من المسوخ كان عشارا فمسخه الله تعالى، كما في باب أنواع المسوخ (3). وما يتعلق به في البحار (4).
وفيه الرضوي (عليه السلام): كذب الناس في قولهم، إنهما - يعني سهيل وزهرة - كوكبان وإنما كانتا دابتين من دواب البحر، فغلط الناس وظنوا أنهما كوكبان، وما كان الله ليمسخ أعداءه أنوارا مضيئة - الخ.
سهم: قال تعالى: * (فساهم فكان من المدحضين) *.
الوسائل أبواب كيفية الحكم: الحكم بالقرعة في القضايا المشكلة وجملة من مواقعها وكيفيتها (5).