قال الحسن المجتبى (عليه السلام) في وصف أخ كان له: إذا عرض له أمران لا يدري أيهما أقرب إلى ربه نظر أقربهما من هواه وخالفه (1).
باب نفي الجسم والصورة والتشبيه - الخ (2).
التوحيد: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن من شبه الله بخلقه، فهو مشرك، ومن أنكر قدرته، فهو كافر (3).
تشبيه أمير المؤمنين (عليه السلام) بالأنبياء في باب أن فيه خصال الأنبياء (4).
تشبيهه بقل هو الله أحد وكلام السيد الداماد في ذلك (5). ويأتي في " مثل ":
مواضع الروايات.
تشبيه ولي العصر (عليه السلام) بالشمس خلف السحاب في زمان الغيبة (6).
الروايات في أن فيه شبها من يوسف (7).
حكم أمير المؤمنين (عليه السلام) في امرأة تشبهت بأمة رجل في الليل فواقعها (8).
تشبيه الإنسان بالعالم العلوي والسفلي (9).
شتر: الأشتر: هو مالك بن الحارث النخعي، المجاهد في سبيل الله، والسيف المسلول على أعداء الله، والناصر لله ولرسوله ولأولياء الله، مدحه خير خلق الله بعد رسول الله بقوله: لقد كان لي كما كنت لرسول الله. ونحن نكتفي بكلمات الإمام فإن مدحه إمام كل مدح.