الأرض، من عرفه، كان مؤمنا. ومن أنكره، كان كافرا. وإن سلمان منا أهل البيت (1).
الفضائل: خبر تكلم سلمان مع ميت قبل موته وما جرى بينهما (2).
ضرب سلمان الجمل الذي يقال له عسكر، وإشارته إلى غزوة الجمل (3).
مجالس المفيد: حديث الشاب الذي مر بالحدادين فذكر قوله تعالى: * (ولهم مقامع من حديد) * فصعق. فقال الناس لسلمان: هذا قد صرع لو قرأت في اذنه.
فلما دنى منه سلمان، أفاق. فاتخذه سلمان أخا ولم يزل معه، حتى مرض الشاب فجاءه سلمان وهو يجود بنفسه، فقال، يا ملك الموت، إرفق بأخي. فقال: يا أبا عبد الله إني بكل مؤمن رفيق (4).
مروره بكربلاء وإخباره عن مصارع الشهداء، وبحروراء وإخباره عن الخوارج (5).
كلماته في وصف عيسى ونزول مائدته (6).
إنقاذه هو وأبو ذر والمقداد وعمار المقصرين من عرصات القيامة (7).
في أنه فيهم نزل قوله تعالى: * (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا) * (8).
في أن سلمان كان من الذابين عن الإسلام (9).
تحريضه الناس على التمسك بأمير المؤمنين (عليه السلام) (10).