وهم: موسى بن عقبة المدني المتوفى سنة 141، ومعمر بن راشد المتوفى سنة 150، ومحمد بن إسحاق بن يسار، ومحمد بن عمر بن واقد الواقدي. ثم جاء من بعد هؤلاء محمد بن سعد صاحب الطبقات الكبرى وهو رواية الواقدي، وزياد بن عبد الله البكائي رواية ابن إسحاق - الخ.
باب أن الله تعالى أقدر أمير المؤمنين (عليه السلام) على سير الآفاق وسخر له السحاب - الخ (1).
باب سير فاطمة الزهراء (عليها السلام) ومكارم أخلاقها وسير بعض خدمها (2).
باب سيرة أمير المؤمنين (عليه السلام) في حروبه (3).
علل الشرائع: قال الصادق (عليه السلام): لسيرة علي بن أبي طالب في أهل البصرة كانت خيرا لشيعته مما طلعت عليه الشمس، إنه علم أن للقوم دولة، فلو سباهم سبيت شيعته (4).
باب فيه سير الباقر (عليه السلام) وسننه - الخ (5).
باب فيه مكارم سير الصادق (عليه السلام) ومحاسن أخلاقه (6).
باب فيه عبادة الكاظم (عليه السلام) وسيره ومكارم أخلاقه (7).
باب فيه سير الحجة المنتظر (عليه السلام) وأخلاقه (8).
إكمال الدين: عن الحسين بن خالد، قال: قال علي بن موسى الرضا (عليه السلام): لا دين لمن لا ورع له. ولا إيمان لمن لا تقية له. إن أكرمكم عند الله عز وجل أعملكم بالتقية قبل خروج قائمنا. فمن تركها قبل خروج قائمنا فليس منا.