إلى أبي سعد اليمامي 124 رسالة في القوى الإنسانية وادراكاتها مطبوعة مع ثمان رسائل بمطبعة الجوائب 125 كتاب القولنج مجلدة صفنه وهو محبوس بقلعة فردجان 126 القانون في الطب 14 مجلدة لم يؤلف مثله كان يدرس في أوروبا إلى عهد قريب وترجم إلى اللاتيني مطبوع بمصر 127 قصيدته العينية في النفس 128 رسالة القضاء والقدر ولعلها مقالة القضاء والقدر الآتية 129 القصائد في العظة والحكمة 130 القصيدة المزدوجة في المنطق نظمها للرئيس أبي الحسن سهل بن محمد السهلي بكركانج 131 قوانين ومعالجات طبية 132 كفاية المرتاض في علمي الأبوال والأمراض أرجوزة موجودة مع أرجوزتي الكحل وتدبير الصحة في مكتبة الكلية الأميركية في بيروت 133 كنوز المعزمين في النيرنجات والطلسمات والرقية 134 كلام في تبيين مائية الحروف 135 كلام في الجوهر والعرض 136 لسان العرب في اللغة عشرة مجلدات في عيون الأنباء صنفه بأصفهان ولم ينقله إلى البياض ولم يوجد له نسخة ولا مثله ووقع إلي بعض هذا الكتاب وهو غريب التصنيف اه 137 اللواحق في عيون الأنباء يذكر انه شرح الشفاء 138 المجموع العروضي ويعرف بالحكمة العروضية فيه سائر العلوم عدى الرياضي مجلدة ألفه لأبي الحسن العروضي وسماه باسمه لا لأنه في علم العروض 139 المبدأ والمعاد مجلدة صنفه لأبي محمد الشيرازي 140 المعاد مجلدة وهي غير المبدأ والمعاد كما في كشف الظنون صنفه بالري للملك مجد الدولة 141 الموجز الصغير مجلدة 142 الموجز الكبير كلاهما في المنطق الا ان الصغير في منطق النجاة 143 المباحث أو المباحثات بسؤال تلميذه أبي الحسن بهمنيار بن المرزبان وجوابه له مجلدة 144 مخاطبة الأرواح بعد فراق الأشباح 145 مقتضيات الكبر السبعة 146 المختصر الأوسط في المنطق مجلدة ولعله الأوسط الجرجاني 147 مختصر المجسطي 148 المنطق بالشعر القصيدة المزدوجة 149 مختصر أقليدس في عيون الأنباء أظنه المضموم إلى النجاة 150 مختصر في النبض أو مقالة في النبض فارسي 151 مسائل جرت بينه وبين بعض الفضلاء 152 مقالة في تعرض رسالة الطبيب في القوى الطبيعية 153 مقالة في عكوس ذوات الجهة 154 مقالة في الممالك وبقاع الأرض 155 مقالة في تحصيل السعادة وتعرف بالحجج الغر 156 في القضاء والقدر صنفهما في طريق أصفهان عند خلاصه وهربه إلى أصفهان 157 مقالة في الهندبا 158 مقالة في تقاسيم الحكمة والعلوم 59 1 مقالة في خواص خط الاستواء 160 مقالة في هيأة الأرض من السماء وكونها في الوسط وكانه هو كتاب قيام الأرض في وسط السماء الذي ألفه لأبي الحسن أحمد بن محمد السهلي 161 مقالة في تعقل المواضع الجدلية 162 المدخل إلى صناعة الموسيقي في عيون الأنباء وهو غير الموضوع في النجاة 163 مقالة في كيفية الرصد مطابقته مع العلم الطبيعي 164 مقالة إلى أبي عبد الله الحسين بن سهل بن محمد السهلي في امر مشوب 165 مقالة في الرد على مقالة الشيخ أبي الفرج ابن الطبيب 166 مقالة في الأخلاق ولعلها تهذيب الأخلاق المتقدم 167 معتصم الشعراء في العروض صنفه وله 17 سنة 168 مناظرات في النفس مع أبي علي النيسابوري 169 مقالة الارتماطيقي 170 مسائل عدة طبية 171 الملح في النحو 172 مسائل جرت بينه وبين بعض الفضلاء في فنون العلوم 173 مختصر في أن الزاوية من المحيط والمماس لا كمية لها ولعلها رسالة الزاوية المتقدمة 174 مفاتيح الخزائن في المنطق 175 مقالة في غرض قاطيغورياس 176 كتاب النبوة 177 النيروزية أو معاني حروف الهجاء رسالة ألفها للأمير أبي بكر محمد بن عبد الله وأهداها إليه في النيروز ولعلها رسالة الحروف مطبوعان مع سبع رسائل أخرى بمطبعة الجوائب 178 النجاة ثلاثة مجلدات في عيون الأنباء صنفه في طريق سابورخواست وهو في خدمة علاء الدولة 179 نتيجة المطلوبات في معرفة الحميات 180 الهداية في الحكمة مجلدة في عيون الأنباء صنفه وهو محبوس بقلعة فردجان لأخيه علي.
هذا ما وقفنا عليه من أسماء مؤلفاته ولا بد ان يكون وقع فيها تكرير كثير باختلاف التعبير عن أسمائها وصيته في عيون الأنباء: من كلام الشيخ الرئيس وصية أوصى بها بعض أصدقائه وهو أبو سعيد بن أبي الخير الصوفي قال: ليكن الله تعالى أول فكر له وآخره وباطن كل اعتبار وظاهره ولتكن عين نفسه مكحولة بالنظر إليه وقدمها موقوفة على المثول بين يديه مسافرا بعقله في الملكوت الاعلى وما فيه من آيات ربه الكبرى وإذا انحط إلى قراره فلينزه الله تعالى في آثاره فإنه باطن ظاهر تجلى لكل شئ بكل شئ. ففي كل شئ له آية تدل على أنه واحد.
فإذا صارت هذه الحالة له ملكة انطبع فيها نقش الملكوت وتجلى له قدس اللاهوت فألف الإنس الاعلى وذاق اللذة القصوى واخذ من نفسه ما هو بها أولى وفاضت عليه السكينة وحقت له الطمأنينة وتطلع على العالم الأدنى اطلاع راحم لأهله مستوهن لحبلة فستخف لثقله تذكر نفسه وهي به لهجة وببهجته بهجة فتعجب منها ومنهم تعجبهم منه ليعلم أن أفضل الحركات الصلاة وأمثل السكنات الصيام أنفع البر الصدقة أزكى السير الاحتمال أبطل السعي المراءات ولن تخلص النفس عن الدرن ما التفتت إلى قيل وقال مناقشة وجدال انفعلت بحال من الأحوال وخير العمل ما صدر عن خالص نية والحكمة أم الفضائل معرفة الله أول الأوائل إليه يصعد الكلم الطيب العمل الصالح يرفعه كذلك يهجر الكذب قولا تخيلا حتى تحدث للنفس هيأة صدوقة فتصدق الأحلام والرؤيا وأما اللذات فيستعملها على اصلاح الطبيعة وابقاء الشخص أو النوع أما المشروب فإنه يهجر شربه تلهيا بل تشفيا وتداويا ويعاشر كل فرد بعادته ورسمه ويسمح بالمقدور والتقدير من المال يركب لمساعدة الناس كثيرا مما هو خلاف طبعه ثم لا يقصر في الأوضاع الشرعية ويعظم السنن الإلهية والمواظبة على التعبدات البدنية عاهد الله انه يسير بهذه السيرة ويدين بهذه الديانة والله ولي الذين آمنوا وهو حسبنا ونعم الوكيل.
شعره كان شاعرا بالعربية والفارسية فمن شعره القصيدة العينية المشهورة في النفس أولها:
هبطت إليك من المحل الأرفع * ورقاء ذات تعزز وتمنع محجوبة عن كل مقلة عارف * وهي التي سفرت ولم تتبرقع وصلت على كره إليك وربما * كرهت فراقك وهي ذات تفجع أنفت وما أنست فلما واصلت * ألفت مجاورة الخراب البلقع وأظنها نسيت عهودا بالحمى * ومنازلا بفراقها لم تقنع