وأكثر المتأخرين (1)، بل مطلقا.
لمرسلتي داود والفقيه، المتقدمتين في المسألة الأولى (2)، وروايتي عبيد، السالفتين في الثالثة (3) وصحيحة بكر، السابقة في الرابعة (4)، وصحيحة زرارة ورواية عبيد، المتضمنتين لتفسير الآية (5).
وموثقة أبي بصير، وفيها: (وأنت في رخصة إلى نصف الليل) (6).
ورواية المعلى: (آخر وقت العتمة نصف الليل) (7) ونحوها الرضوي (8)، وغير ذلك.
والأول للمختار، والثاني للمضطر، عند المبسوط وابن حمزة (9)، للجمع بين الصنفين من الأخبار.
والثاني للأول، وطلوع الفجر للثاني، عند المحقق والمدارك (10) وجملة من