____________________
وعليه فالظن بالواقع أقرب إلى ما اهتم الشارع به من الظن بالطريق القائم عليه.
(1) سواء في حال الانفتاح أم الانسداد.
(2) قبل أسطر حيث قال: (مع أن الالتزام بذلك غير مفيد فان الظن بالواقع. إلخ) وضمير (أنه) راجع إلى الظن بالواقع، وضمير (بأنه) إلى الواقع وقوله: (وهو بلا شبهة يكفي) يعني: وكون الظن بالواقع ملازما عادة للظن بأن هذا الواقع المظنون مؤدى طريق يكفي بلا شبهة في الوصول إلى ما اهتم به الشارع من فعل الواجب وترك الحرام، وحاصله: أنه لا يترتب ثمرة على اعتبار خصوص الظن بالطريق، إذ الظن بالواقع الذي يبتلي به المكلف لا ينفك عن الظن بأنه مؤدى طريق معتبر، هذا. [1]
(1) سواء في حال الانفتاح أم الانسداد.
(2) قبل أسطر حيث قال: (مع أن الالتزام بذلك غير مفيد فان الظن بالواقع. إلخ) وضمير (أنه) راجع إلى الظن بالواقع، وضمير (بأنه) إلى الواقع وقوله: (وهو بلا شبهة يكفي) يعني: وكون الظن بالواقع ملازما عادة للظن بأن هذا الواقع المظنون مؤدى طريق يكفي بلا شبهة في الوصول إلى ما اهتم به الشارع من فعل الواجب وترك الحرام، وحاصله: أنه لا يترتب ثمرة على اعتبار خصوص الظن بالطريق، إذ الظن بالواقع الذي يبتلي به المكلف لا ينفك عن الظن بأنه مؤدى طريق معتبر، هذا. [1]