____________________
(1) الأولى أن يقال: (وأمثالهما).
(2) ضمائر الجمع من هنا إلى (وغيرهم ممن لا يكون) راجعة إلى كثير من الرواة.
(3) فاعل (يصدق) أي: يصدق أن السؤال عنهم سؤال عن أهل الذكر.
(4) كهشام بن الحكم ويونس بن عبد الرحمن وأبان بن تغلب.
(5) يعني: سواء كان في مقام الجواب بما هو راو أم بما هو مفت، و سواء كان مسبوقا بالسؤال أم لم يكن، فالصور أربع.
(6) تعليل لقوله: (وجب قبول روايتهم) وقد عرفته.
(7) لعله إشارة إلى ما ذكرناه - في التعليقة - من عدم الوجه في التعدي عن العنوان الموضوعي وهو القدر المتيقن من مورد الآية - أعني كون المجيب
(2) ضمائر الجمع من هنا إلى (وغيرهم ممن لا يكون) راجعة إلى كثير من الرواة.
(3) فاعل (يصدق) أي: يصدق أن السؤال عنهم سؤال عن أهل الذكر.
(4) كهشام بن الحكم ويونس بن عبد الرحمن وأبان بن تغلب.
(5) يعني: سواء كان في مقام الجواب بما هو راو أم بما هو مفت، و سواء كان مسبوقا بالسؤال أم لم يكن، فالصور أربع.
(6) تعليل لقوله: (وجب قبول روايتهم) وقد عرفته.
(7) لعله إشارة إلى ما ذكرناه - في التعليقة - من عدم الوجه في التعدي عن العنوان الموضوعي وهو القدر المتيقن من مورد الآية - أعني كون المجيب