____________________
تارة يشمل الملفوظ كقوله: زيد في صدر الجملة الاسمية مبتدأ، لكون زيد في هذا المثال مبتدأ، وأخرى لا يشمله كقوله: زيد في - ضرب زيد - فاعل، لكون زيد حينئذ مبتدأ لا فاعلا، فلا يشمل الصنف هذا الملفوظ.
(1) أي: بزيد الواقع عقيب - ضرب -، إذ مع قصد شخصه يخرج عن الصنف ويندرج في حكاية الشخص عن نفسه.
(2) وهو زيد الثاني المحكي بزيد الأول، ومحصل مراده: أن التمثيل بهذا المثال للصنف منوط بعدم إرادة الشخص من - زيد - المحكي وهو الثاني.
(3) معطوف على - نوعه - يعني: لا شبهة في إطلاق اللفظ وإرادة مثله كإرادة نوعه.
(4) وهو المثال الأول الذي ذكره لإرادة النوع.
(5) يعني: فيما إذا قصد المثل. والحاصل: أن حكاية - ضرب - مثلا عن نوعه أو مثله منوطة بقصد المتكلم.
(6) أي: في الامر الثالث.
(7) أي: إلى صحة إطلاق اللفظ وإرادة النوع أو الصنف أو المثل منه.
(8) أي: وقد أشرنا إلى: أن حسن هذا الاطلاق إنما كان بالطبع لا بالوضع.
(9) أي: وان لم يكن إطلاق اللفظ وإرادة النوع وأخويه منه بالطبع،
(1) أي: بزيد الواقع عقيب - ضرب -، إذ مع قصد شخصه يخرج عن الصنف ويندرج في حكاية الشخص عن نفسه.
(2) وهو زيد الثاني المحكي بزيد الأول، ومحصل مراده: أن التمثيل بهذا المثال للصنف منوط بعدم إرادة الشخص من - زيد - المحكي وهو الثاني.
(3) معطوف على - نوعه - يعني: لا شبهة في إطلاق اللفظ وإرادة مثله كإرادة نوعه.
(4) وهو المثال الأول الذي ذكره لإرادة النوع.
(5) يعني: فيما إذا قصد المثل. والحاصل: أن حكاية - ضرب - مثلا عن نوعه أو مثله منوطة بقصد المتكلم.
(6) أي: في الامر الثالث.
(7) أي: إلى صحة إطلاق اللفظ وإرادة النوع أو الصنف أو المثل منه.
(8) أي: وقد أشرنا إلى: أن حسن هذا الاطلاق إنما كان بالطبع لا بالوضع.
(9) أي: وان لم يكن إطلاق اللفظ وإرادة النوع وأخويه منه بالطبع،