____________________
وأغرق في الشيء إغراقا: بالغ فيه وأطنب، وهو من أغرق الرامي في القوس: إذا استوفى مدها.
قال الزمخشري في الأساس: أغرق الرامي النزع، ومنه الإغراق في القول وغيره، وهو المبالغة والإطناب (1).
والثناء بالمد قيل: هو وصف الشيء بمدح أو ذم.
وقيل: خاص بالمدح.
وقيل: استعماله في المدح أكثر من الذم.
والحق أنه عند الإطلاق لا ينصرف إلا إلى المدح، لقوله:
إذا أثنى عليك المرء يوما كفاه من تعرضه الثناء وفي الحديث: لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك (2).
وذهب يذهب ذهابا بالفتح وذهوبا: سار ومضى، ثم استعير للاستغراق في الشيء والتوغل والإمعان، كأنه سار فيه ومضى ولم يقف.
ومجده تمجيدا: أعظمه وأثنى عليه بالشرف والكرم.
والشكر: عبارة عن المعروف المقابل به النعمة، سواء كان باللسان أو باليد أو بالقلب.
وقيل: هو الثناء على المحسن بذكر إحسانه.
واعترف بالشيء اعترافا: أقر به على نفسه.
والإحسان: فعل ما ينبغي من الخير.
وأحصى الشيء إحصاء: عده وحفظه.
والمنة: النعمة، والمراد بإحصائها: حفظها عن الكفر بها، أو الاعتداد بها صونا
قال الزمخشري في الأساس: أغرق الرامي النزع، ومنه الإغراق في القول وغيره، وهو المبالغة والإطناب (1).
والثناء بالمد قيل: هو وصف الشيء بمدح أو ذم.
وقيل: خاص بالمدح.
وقيل: استعماله في المدح أكثر من الذم.
والحق أنه عند الإطلاق لا ينصرف إلا إلى المدح، لقوله:
إذا أثنى عليك المرء يوما كفاه من تعرضه الثناء وفي الحديث: لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك (2).
وذهب يذهب ذهابا بالفتح وذهوبا: سار ومضى، ثم استعير للاستغراق في الشيء والتوغل والإمعان، كأنه سار فيه ومضى ولم يقف.
ومجده تمجيدا: أعظمه وأثنى عليه بالشرف والكرم.
والشكر: عبارة عن المعروف المقابل به النعمة، سواء كان باللسان أو باليد أو بالقلب.
وقيل: هو الثناء على المحسن بذكر إحسانه.
واعترف بالشيء اعترافا: أقر به على نفسه.
والإحسان: فعل ما ينبغي من الخير.
وأحصى الشيء إحصاء: عده وحفظه.
والمنة: النعمة، والمراد بإحصائها: حفظها عن الكفر بها، أو الاعتداد بها صونا