____________________
(1) أي: الصفات بلا معنى، وضمير - كونها - المتقدم يرجع إلى - الصفات - أيضا.
(2) يعني صاحب الفصول.
(3) أي: النقل، حيث قال في الفصول بعد عبارته المتقدمة فيما يتعلق بالامر الرابع ما لفظه: (ولهذا لا تصدق في حق غيره) - انتهى - و غرضه: أن المشتق بذلك المعنى الذي يصدق عليه سبحانه وتعالى لا يصدق على غيره، بل صدقه على غيره جل وعلا يكون بنحو الاثنينية، لا الاتحاد والعينية.
(4) أي: الصفات، فإنها لا تصدق في حق غير الباري تعالى بذلك المعنى.
(5) هذا رد على الفصول المنكر لصدق الصفات - كالعالم والقادر ونحو ذلك - على المخلوق بالمعنى الذي تطلق عليه جل شأنه.
(2) يعني صاحب الفصول.
(3) أي: النقل، حيث قال في الفصول بعد عبارته المتقدمة فيما يتعلق بالامر الرابع ما لفظه: (ولهذا لا تصدق في حق غيره) - انتهى - و غرضه: أن المشتق بذلك المعنى الذي يصدق عليه سبحانه وتعالى لا يصدق على غيره، بل صدقه على غيره جل وعلا يكون بنحو الاثنينية، لا الاتحاد والعينية.
(4) أي: الصفات، فإنها لا تصدق في حق غير الباري تعالى بذلك المعنى.
(5) هذا رد على الفصول المنكر لصدق الصفات - كالعالم والقادر ونحو ذلك - على المخلوق بالمعنى الذي تطلق عليه جل شأنه.