____________________
(1) أي: في الفعل الماضي.
(2) أي: حقيقة.
(3) أي: في الفعل الماضي والمضارع.
(4) هذا مثال استعمال الماضي وهو - ضرب - في الزمان المستقبل حقيقة.
(5) هذا مثال استعمال المضارع وهو - يضرب - في الزمان الماضي حقيقة، لأن المفروض مضي الشهر الذي هو أو ما بعده ظرف الضرب.
(6) أي: من الزمان الذي مضى.
(7) لعله إشارة إلى: أنه يمكن أن يكون مراد النحاة بالزمان الماضي أعم من الماضي الحقيقي والإضافي، فلا يكون هذا الوجه الذي تعرض له بقوله: (وربما يؤيد ذلك. إلخ) مؤيدا لعدم دلالة الفعل وضعا على الزمان.
فالمتحصل مما ذكره المصنف (قده): أن الزمان ليس جزا لمدلول الفعل مطلقا، غاية الامر أن هيئة الفعل الماضي تدل على خصوصية تستلزم الوقوع في الزمان الماضي، وهيئة المضارع تدل على خصوصية تستلزم الوقوع في الزمان الحال أو المستقبل، لا أن الفعل يدل على الزمان تضمنا.
(8) وهو الاسم والفعل.
(2) أي: حقيقة.
(3) أي: في الفعل الماضي والمضارع.
(4) هذا مثال استعمال الماضي وهو - ضرب - في الزمان المستقبل حقيقة.
(5) هذا مثال استعمال المضارع وهو - يضرب - في الزمان الماضي حقيقة، لأن المفروض مضي الشهر الذي هو أو ما بعده ظرف الضرب.
(6) أي: من الزمان الذي مضى.
(7) لعله إشارة إلى: أنه يمكن أن يكون مراد النحاة بالزمان الماضي أعم من الماضي الحقيقي والإضافي، فلا يكون هذا الوجه الذي تعرض له بقوله: (وربما يؤيد ذلك. إلخ) مؤيدا لعدم دلالة الفعل وضعا على الزمان.
فالمتحصل مما ذكره المصنف (قده): أن الزمان ليس جزا لمدلول الفعل مطلقا، غاية الامر أن هيئة الفعل الماضي تدل على خصوصية تستلزم الوقوع في الزمان الماضي، وهيئة المضارع تدل على خصوصية تستلزم الوقوع في الزمان الحال أو المستقبل، لا أن الفعل يدل على الزمان تضمنا.
(8) وهو الاسم والفعل.