مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٥ - الصفحة ٤٦٢
الخ (1).
ومنها قوله حين أتاه المرادي يستحمله فحمله: أريد حباءه ويريد قتلي - الخ.
وقوله:
أشدد حيازيمك للموت فإن الموت لاقيك * ولا تجزع من الموت إذا حل بناديك (2) وقوله في البحار (3):
تلكم قريش تمناني لتقتلني * فلا وربك ما فازوا ولا ظفروا وقوله في البحار (4).
خلوا سبيل الجاهد المجاهد * في الله ذي الكتب وذي المجاهد في الله لا يعبد غير الواحد * ويوقظ الناس إلى المساجد وسائر الأشعار في البحار (5).
أشعار صعصعة وأبي الأسود في البحار (6).
ومنها قوله في البحار (7):
ما من الموت لإنسان نجاء * كل امرئ لابد يأتيه الفناء تبارك الله وسبحانه * لكل شئ مدة وانتهاء يقدر الإنسان في نفسه * أمرا ويأتيه عليه القضاء لا تأمنن الدهر في أهله * لكل عيش آخر وانقضاء بينا ترى الإنسان في غبطة * يمسي وقد حل عليه القضاء

(1) جديد ج 42 / 187، و ج 2 / 60، وط كمباني ج 9 / 645، و ج 1 / 86.
(2) جديد ج 42 / 194 و 238 و 261 و 262 و 275 و 278، و ج 44 / 345، وط كمباني ج 9 / 647 و 659 و 664 و 669، و ج 10 / 170.
(3) جديد ج 42 / 223 و 240.
(4) جديد ج 42 / 238 و 240.
(5) جديد ج 42 / 240 - 243، وص 242.
(6) جديد ج 42 / 240 - 243، وص 242.
(7) جديد ج 42 / 272.
(٤٦٢)
مفاتيح البحث: الموت (4)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 457 458 459 460 461 462 463 464 465 466 467 ... » »»
الفهرست