____________________
(1) أي: في المسلوب المقيد بحال الانقضاء.
(2) لعدم الدليل على رجوع القيد إليه حتى يلزم الاشكال على كون صحة السلب علامة المجازية.
(3) أي: صحة السلب، وحاصله: أن القيد إن كان قيدا للسلب مع بقاء الموضوع والمحمول على الاطلاق كأن يقال: (إن زيدا ليس الان بضارب) فلا ضير في كونها علامة، إذ لو كان المنقضي عنه المبدأ من أفراد المطلق لم يصح سلبه عنه، لعدم صحة سلب المطلق عن فرده في شئ من الأزمنة، فصحته دليل على مجازية إطلاق المشتق على المنقضي عنه المبدأ.
(4) تعليل لقوله: (فغير ضائر) وقد عرفت توضيحه بقولنا: إذ لو كان المنقضي عنه المبدأ من افراد المطلق. إلخ.
(5) يعني: تقييد السلب، حاصله: أنه يمكن منع الشرطية الأولى في كلام المورد وهي قوله: (ان أريد بصحة السلب صحته مطلقا فغير سديد) بأن يلاحظ التقييد في طرف الذات مع إطلاق كل من السلب والمسلوب، مثل قولنا: (زيد الضارب في الأمس ليس بضارب الان) بجعل - الان - ظرفا للاخبار، لا قيدا للسلب ولا للمسلوب، فلا بأس بإلقاء قيد - الان -.
وبالجملة: فقيد الانقضاء ملحوظ في ناحية الموضوع.
(6) يعني: كمنع تقييد المسلوب أعني المشتق، فيكون التقييد وهو لحاظ الانقضاء في طرف الذات، لا في السلب ولا في المسلوب، فيقال: - زيد الضارب في الأمس ليس بضارب -.
(2) لعدم الدليل على رجوع القيد إليه حتى يلزم الاشكال على كون صحة السلب علامة المجازية.
(3) أي: صحة السلب، وحاصله: أن القيد إن كان قيدا للسلب مع بقاء الموضوع والمحمول على الاطلاق كأن يقال: (إن زيدا ليس الان بضارب) فلا ضير في كونها علامة، إذ لو كان المنقضي عنه المبدأ من أفراد المطلق لم يصح سلبه عنه، لعدم صحة سلب المطلق عن فرده في شئ من الأزمنة، فصحته دليل على مجازية إطلاق المشتق على المنقضي عنه المبدأ.
(4) تعليل لقوله: (فغير ضائر) وقد عرفت توضيحه بقولنا: إذ لو كان المنقضي عنه المبدأ من افراد المطلق. إلخ.
(5) يعني: تقييد السلب، حاصله: أنه يمكن منع الشرطية الأولى في كلام المورد وهي قوله: (ان أريد بصحة السلب صحته مطلقا فغير سديد) بأن يلاحظ التقييد في طرف الذات مع إطلاق كل من السلب والمسلوب، مثل قولنا: (زيد الضارب في الأمس ليس بضارب الان) بجعل - الان - ظرفا للاخبار، لا قيدا للسلب ولا للمسلوب، فلا بأس بإلقاء قيد - الان -.
وبالجملة: فقيد الانقضاء ملحوظ في ناحية الموضوع.
(6) يعني: كمنع تقييد المسلوب أعني المشتق، فيكون التقييد وهو لحاظ الانقضاء في طرف الذات، لا في السلب ولا في المسلوب، فيقال: - زيد الضارب في الأمس ليس بضارب -.