____________________
(1) معطوف على قوله: (يصدق).
(2) أي: سلب القائم والضارب والعالم وما يرادفها من سائر اللغات.
(3) أي: عمن لا يكون متلبسا بالمبادئ فعلا وان كان متلبسا بها قبل ذلك.
(4) غرضه من هذه العبارة: بيان ما هو السر في صحة السلب عمن انقضى عنه المبدأ.
توضيحه: أنه كيف لا يصح السلب المذكور عنه مع صدق ما يضاد المشتقات المذكورة أعني القائم وما بعده من القاعد عليه؟ وصدق القائم والقاعد حقيقة على ذات واحدة في آن واحد مستلزم لجواز اجتماع الضدين، فلا بد من صحة سلب القائم عنه حتى يصح حمل القاعد عليه.
(5) أي: وما يضاد القائم والضارب والعالم وما يرادفها.
(6) بيان للموصول في قوله: (ما ارتكز).
(7) الضمير راجع إلى - ما - الموصولة في قوله: (ما يضادها) والتأنيث باعتبار ما أريد منه أعني الصفات كالقاعد ونحوه.
(8) يعني: يصدق ما يضاد القائم وما بعده على غير المتلبس فعلا بالقيام والضرب والعلم، ففاعل - يصدق - ضمير راجع إلى - ما يضاده -.
(9) أي: على غير المتلبس بالقيام وما بعده مع تلبسه بالقعود فعلا، فيصدق عليه القاعد، فلو صدق عليه القائم أيضا لزم اجتماع الضدين، لكون القائم والقاعد بحسب ما لهما من المعنى المرتكز متضادين.
(2) أي: سلب القائم والضارب والعالم وما يرادفها من سائر اللغات.
(3) أي: عمن لا يكون متلبسا بالمبادئ فعلا وان كان متلبسا بها قبل ذلك.
(4) غرضه من هذه العبارة: بيان ما هو السر في صحة السلب عمن انقضى عنه المبدأ.
توضيحه: أنه كيف لا يصح السلب المذكور عنه مع صدق ما يضاد المشتقات المذكورة أعني القائم وما بعده من القاعد عليه؟ وصدق القائم والقاعد حقيقة على ذات واحدة في آن واحد مستلزم لجواز اجتماع الضدين، فلا بد من صحة سلب القائم عنه حتى يصح حمل القاعد عليه.
(5) أي: وما يضاد القائم والضارب والعالم وما يرادفها.
(6) بيان للموصول في قوله: (ما ارتكز).
(7) الضمير راجع إلى - ما - الموصولة في قوله: (ما يضادها) والتأنيث باعتبار ما أريد منه أعني الصفات كالقاعد ونحوه.
(8) يعني: يصدق ما يضاد القائم وما بعده على غير المتلبس فعلا بالقيام والضرب والعلم، ففاعل - يصدق - ضمير راجع إلى - ما يضاده -.
(9) أي: على غير المتلبس بالقيام وما بعده مع تلبسه بالقعود فعلا، فيصدق عليه القاعد، فلو صدق عليه القائم أيضا لزم اجتماع الضدين، لكون القائم والقاعد بحسب ما لهما من المعنى المرتكز متضادين.