____________________
(1) كما في الوضع العام والموضوع له الخاص.
(2) كما في الوضع والموضوع له العامين إذا استلزم تصور الخاص تصور العام كتصور الخاص بكنهه المستلزم لتصور العام الذي في ضمنه.
(3) كتصور الانسان الناشئ عن تصور زيد، فإن تصوره علة لتصور الانسان.
(4) قد عرفت آنفا إمكان هذا القسم الرابع وإن لم يكن الخاص وجها للعام كالعكس، لكن التصور الاجمالي كاف في الوضع، و المفروض أن التصور التحليلي للخاص يستلزم تصور العام إجمالا، وبه يندفع إشكال عدم تصور المعنى العام لا تفصيلا ولا إجمالا إذا كان المعنى الملحوظ حين الوضع خاصا. فالحق إمكان القسم الرابع وفاقا لصاحب البدائع وغيره كإمكان الأقسام الثلاثة الأخرى.
(5) أي: الاعلام الشخصية كوضع زيد مثلا، فإن الوضع وهو المعنى الملحوظ
(2) كما في الوضع والموضوع له العامين إذا استلزم تصور الخاص تصور العام كتصور الخاص بكنهه المستلزم لتصور العام الذي في ضمنه.
(3) كتصور الانسان الناشئ عن تصور زيد، فإن تصوره علة لتصور الانسان.
(4) قد عرفت آنفا إمكان هذا القسم الرابع وإن لم يكن الخاص وجها للعام كالعكس، لكن التصور الاجمالي كاف في الوضع، و المفروض أن التصور التحليلي للخاص يستلزم تصور العام إجمالا، وبه يندفع إشكال عدم تصور المعنى العام لا تفصيلا ولا إجمالا إذا كان المعنى الملحوظ حين الوضع خاصا. فالحق إمكان القسم الرابع وفاقا لصاحب البدائع وغيره كإمكان الأقسام الثلاثة الأخرى.
(5) أي: الاعلام الشخصية كوضع زيد مثلا، فإن الوضع وهو المعنى الملحوظ