وجميل (1)، وليس فيهما من لفظة " الأرش " شئ، وهكذا في روايات اشتراء العبيد والإماء (2).
نعم، في خبر حماد بن عيسى (3) وردت لفظة " الأرش " ومن العجيب أن الفقيه اليزدي (4) توهم: أن خبر " قرب الإسناد " (5) غير رواية ابن عيسى، فذكره بعنوان مستقل.
فعلى ما تحرر وتقرر، لا وجه للغور في مفاد " الأرش " وإطالة الكلام حوله، ولا سيما بعد وضوح المسألة، ووضوح المراد من