بداية إننا نذكر في هذا القسم، العديد من الموارد التي تظهر كيف يحاول البعض التشكيك في نزول الآيات في أهل البيت (ع)، رغم أن العدو يروي ويعترف، فضلا عن الصديق، بنزولها فيهم (عليهم السلام).
هذا عدا عن أنه في العشرات من الآيات الكريمة يتجاهل حتى الإشارة إلى أن نزولها في أهل البيت مروي عند السنة والشيعة فيمر عليها بدون أدنى اعتناء بذلك.. رغم إظهاره اهتماما ظاهرا بتسطير ما يقوله الآخرون عن نزول آيات في من عداهم، مع انصرافه عن التصدي للتأييد أو للتفنيد، الأمر الذي يختزن معنى القبول، والتسليم.
وقد تحدث إخوة أعزاء عن إنكاره نزول آيات كثيرة في أهل البيت (عليهم السلام) مثل نزول آية: (ومن عنده علم الكتاب).. في علي عليه السلام وغيرها، فلم نتعرض لها بل ذكرنا هنا بعضا آخر من تلك الموارد التي يحاول فيها التشكيك في نزول آيات كريمة في أهل البيت (صلوات الله وسلامه عليهم)..
فنقول:
749 - التشكيك بروايات أن في القرآن حديثا عن أهل البيت وأعدائهم.
750 - هذه الأحاديث تبعد القرآن عن كونه الكتاب المبين.
751 - الأحاديث المذكورة جو خاص يضر بحجية القرآن.
752 - أجواء الروايات الخاصة تجعله لا يمنح الوعي الفكري.
753 - هذا الجو الخاص للقرآن جعله لا يمنح الوعي الشرعي.
754 - هذا الجو الخاص للقرآن يجعله لا يمنح الوعي الروحي.
755 - هذا الجو الخاص للقرآن يضر بفهمهم له حسب القواعد التي تركز الطريقة العامة للفهم العام.
يقول البعض: