683 - لا يجرؤ على ضرب الزهراء أشد الناس انحرافا ووحشية.
684 - للزهراء محبة وعاطفة لدى المسلمين لم يبلغها أحد.
685 - قلوب المهاجمين كانت مملوءة بحب الزهراء.
686 - محبة المسلمين للزهراء أكثر من محبتهم لعلي، والحسنين.
687 - الدليل على حبهم للزهراء: أن عليا دار بها على البيوت طلبا للنصرة.
688 - المسألة محل خلاف في رواياتها التاريخية..
689 - المسألة محل خلاف في التحليل النقدي لمتن الروايات.
يقول البعض عن كسر ضلع الزهراء:
" انا استبعدت الموضوع استبعادا، رسمت علامة استفهام على أساس التحليل التاريخي. قلت: أنا لا أتفاعل مع هذا لأن محبة المسلمين للزهراء عليها السلام كانت أكثر من محبتهم لعلي، وأكثر من محبتهم للحسن وللحسين، وفوقها محبتهم لرسول الله (ص).
قلت: إن من المستبعد أن يقدم أحد على فعل ذلك، مع الإقرار بوجود نوايا سيئة ومبيتة ليس لبراءة فلان من الناس، بل خوفا من أن يهيج الرأي العام الإسلامي " (1).
ويقول أيضا:
" والمسألة محل خلاف من جهة الروايات التاريخية، وفي بعض الأمور المتعلقة بالتحليل النقدي للمتن " (2).
ويقول:
" المسألة كلها تدخل في نطاق التساؤلات التحليلية لمثل هذه المسألة في ابعادها التاريخية، سواء من ناحية السند، أو المتن، أو الأجواء العامة.. " (3).
ويقول البعض:
" إن الزهراء عليها السلام كانت تحظى بمكانة متميزة لدى المسلمين جميعا، فالتعرض لها والاعتداء عليها بهذا الشكل الفظيع قد يثير الرأي العام ضد المهاجمين.
ويدل على ذلك أكثر من خبر يتحدث عن تعامل الناس معها بطريقة الاحترام والتبجيل، وذلك يثير علامات استفهام كثيرة حول صحة ما يقال من اعتداء شنيع عليها ".
ويقول البعض عبر إذاعة محلية تابعة له: