632 - أنا لا أتفاعل مع أحاديث كسر ضلع الزهراء.
633 - أنا لا أتفاعل مع أحاديث ضرب الزهراء على خدها.
634 - يتحفظ على أحاديث ضربها وكسر ضلعها.
635 - ضربها وكسر ضلعها وإسقاط جنينها لا يتصل بالعقيدة.
636 - لا يهمني كسر ضلع الزهراء أو لم يكسر.
637 - القول بكسر ضلعها أو عدمه لا يمثل له أية سلبية أو إيجابية.
يقول البعض عن كسر ضلع الزهراء:
" قلت: أنا استبعد ذلك، ولا أتفاعل مع الكلمة نفسها " (1).
ويقول البعض:
" سواء كسر ضلع الزهراء أو لم يكسر، فان ذلك لا يقع في دائرة اهتماماتي ".
ويقول:
" أنا ليست القضية من المهمات التي تهمني، سواء قال القائلون: إن ضلعها كسر، أو لم يقل القائلون. هذا لا يمثل بالنسبة لي أية سلبية، أو أية إيجابية، هي قضية تاريخية. تحدثت عنها في دائرة خاصة، ولم أتحدث عنها في الهواء الطلق ولكن الذين يصطادون في الماء العكر حاولوا أن يجعلوا منها قضية للتشهير.. وإلا.. فهذه القضية ليست من المهمات التي اهتم بإثباتها ونفيها، لا من ناحية علمية، ولا من ناحية سياسية.. ".
ويقول:
" انا لا أتفاعل مع كثير من الأحاديث التي تقول بأن القوم كسروا ضلعها، أو ضربوها على وجهها، أو ما إلى ذلك. إنني أتحفظ في كثير من هذه الروايات ".
ويقول:
" قلت: إني لا أتفاعل. بمعنى أن لدي علامات استفهام لا بد من الإجابة عنها بطريقة علمية " (2).
وقفة قصيرة إننا نجد أنفسنا في غنى عن تحديد مواضع الخلل في الأقاويل السابقة، ولكننا مع ذلك نذكر القارئ الكريم بما يلي: