أوليائك في مسائلهم ورهبتي مثل رهبة أوليائك واستعملنى في مرضاتك عملا لا أترك معه شيئا من دينك مخافة أحد من خلقك اللهم هذه حاجتي فأعظم فيها رغبتي واظهر فيها عذرى ولقنى فيها حجتي وعاف فيها جسدي اللهم من أصبح وله ثقة أو رجاء غيرك فقد أصبحت وأنت ثقتي ورجائي في الأمور كلها فاقض لي بخيرها عاقبة ونجنى من مضلات الفتن برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على سيدنا محمد رسول الله المصطفى وعلى اله الطاهرين
(٤١٤)