____________________
قال الراغب: حقيقة التفقد تعرف فقدان الشيء (1).
وقال الفارابي: تفقده طلبه بمظانه (2)، انتهى. ثم استعمل في مطلق التعرف، ومنه قول أبي الدرداء: من يتفقد يفقد (3).
قال الزمخشري أي: من يتفقد أحوال الناس ويتعرفها عدم الرضا (4).
وقال ابن الأثير أي: من يتفقد أحوال الناس ويتعرفها فانه لا يجد ما يرضيه لان الخير في الناس قليل (5).
والرعاية: اسم من راعيته إذا راقبته ونظرت إليه ما ذا يفعل وما ذا منه يكون وإلى ما ذا يصير، ومنه: راعيت النجوم (6).
وضبأ يضبأ من باب - منع - مهموز اللام ضبأ (7) وضبوءا: لصق بالأرض يستتر بها ليختل كأضبأ اضباء وباللغتين وردت الرواية في الدعاء.
والسبع بفتح السين وضم الباء وتكسر: كل ذي ناب يعدو به ويفترس كالأسد والذئب والفهد والنمر.
والطريدة: فعيلة بمعنى مفعولة من طردت الصيد طردا من باب - قتل - إذا أثرته وأخرجته من مكانه والاسم الطرد بفتحتين.
قال الجوهري: والطريدة ما طردت من صيد وغيره (8).
وقال الراغب: يسمى ما يثار من الصيد طريدة (9).
وانتظار الأمر: توقع حصوله، ومنه انتظار الفرج عبادة (10) ونصبه على المفعول لأجله.
وقال الفارابي: تفقده طلبه بمظانه (2)، انتهى. ثم استعمل في مطلق التعرف، ومنه قول أبي الدرداء: من يتفقد يفقد (3).
قال الزمخشري أي: من يتفقد أحوال الناس ويتعرفها عدم الرضا (4).
وقال ابن الأثير أي: من يتفقد أحوال الناس ويتعرفها فانه لا يجد ما يرضيه لان الخير في الناس قليل (5).
والرعاية: اسم من راعيته إذا راقبته ونظرت إليه ما ذا يفعل وما ذا منه يكون وإلى ما ذا يصير، ومنه: راعيت النجوم (6).
وضبأ يضبأ من باب - منع - مهموز اللام ضبأ (7) وضبوءا: لصق بالأرض يستتر بها ليختل كأضبأ اضباء وباللغتين وردت الرواية في الدعاء.
والسبع بفتح السين وضم الباء وتكسر: كل ذي ناب يعدو به ويفترس كالأسد والذئب والفهد والنمر.
والطريدة: فعيلة بمعنى مفعولة من طردت الصيد طردا من باب - قتل - إذا أثرته وأخرجته من مكانه والاسم الطرد بفتحتين.
قال الجوهري: والطريدة ما طردت من صيد وغيره (8).
وقال الراغب: يسمى ما يثار من الصيد طريدة (9).
وانتظار الأمر: توقع حصوله، ومنه انتظار الفرج عبادة (10) ونصبه على المفعول لأجله.