____________________
الدفاع بالكسر: مصدر دافع الله عنه السوء بمعنى دفعه، أي نحاه عنه وحماه منه، ومنه قوله تعالى: ان الله يدافع عن الذين آمنوا (1).
قال الجوهري: دافع عنه ودفع، بمعنى تقول منه: دافع الله عنك السوء دفاعا (2) انتهى.
وقال الزمخشري: معنى يدافع، يبالغ في الدفع كما يبالغ من يغالب فيه لأن فعل المغالب يجيء أقوى وأبلغ (3).
يعني ان صيغة المفاعلة للمبالغة فإنها قد تجرد من وقوع الفعل من الجانبين ويقصد بها مجرد المبالغة في الفعل فإن الفعل متى غولب فيه بولغ فيه قطعا.
والكيد: مصدر كاده كيدا من باب - باع - خدعه ومكر به، وعرف بانه إرادة مضره الغير خفية، والبأس: الشدة في الحرب، والنكاية (4) والمكروه.
قال الجوهري: دافع عنه ودفع، بمعنى تقول منه: دافع الله عنك السوء دفاعا (2) انتهى.
وقال الزمخشري: معنى يدافع، يبالغ في الدفع كما يبالغ من يغالب فيه لأن فعل المغالب يجيء أقوى وأبلغ (3).
يعني ان صيغة المفاعلة للمبالغة فإنها قد تجرد من وقوع الفعل من الجانبين ويقصد بها مجرد المبالغة في الفعل فإن الفعل متى غولب فيه بولغ فيه قطعا.
والكيد: مصدر كاده كيدا من باب - باع - خدعه ومكر به، وعرف بانه إرادة مضره الغير خفية، والبأس: الشدة في الحرب، والنكاية (4) والمكروه.