____________________
وأثم إثما من باب - تعب - إذا فعل ما يبطئ به عن نيل الخير والثواب فهو آثم على فاعل، والاسم إثم (1) بكسر الهمزة.
وقصر في الأمر تقصيرا: توانى فيه ولم يهتم به.
وضجع في الأمر تضجيعا: بمعنى قصر أيضا، وهو من عطف الشيء على مرادفه لغرض التأكيد وأصل التضجيع من الضجوع وهو وضع الجنب على الأرض، فإذا قيل: ضجع في الأمر فكان معناه ألقاه على الأرض ولم يحتفل به، وتعديته بفي لتضمنه معنى التقصير.
قال في الأساس: ومن المجاز ضجع في الأمر: قصر فيه (2).
وأغفلت الشيء إغفالا: تركته إهمالا من غير نسيان.
والحظ: النصيب، ومتعلق تغفر محذوف للعلم به، أي وإن تغفر لي فأنت أرحم الراحمين. وحاصل المعنى: إن تعذبني فعدل وإن تغفر لي ففضل والله أعلم *.
وقصر في الأمر تقصيرا: توانى فيه ولم يهتم به.
وضجع في الأمر تضجيعا: بمعنى قصر أيضا، وهو من عطف الشيء على مرادفه لغرض التأكيد وأصل التضجيع من الضجوع وهو وضع الجنب على الأرض، فإذا قيل: ضجع في الأمر فكان معناه ألقاه على الأرض ولم يحتفل به، وتعديته بفي لتضمنه معنى التقصير.
قال في الأساس: ومن المجاز ضجع في الأمر: قصر فيه (2).
وأغفلت الشيء إغفالا: تركته إهمالا من غير نسيان.
والحظ: النصيب، ومتعلق تغفر محذوف للعلم به، أي وإن تغفر لي فأنت أرحم الراحمين. وحاصل المعنى: إن تعذبني فعدل وإن تغفر لي ففضل والله أعلم *.