____________________
والشرائف: جمع شريفة، وهي العالية القدر الرفيعة المنزلة، وأصلها من الشرف وهو ما علا من الأرض.
والنحل: جمع نحلة بالكسر، وهي العطاء بغير عوض، يقال: نحلته أنحله بفتحتين نحلا بالضم: إذا أعطيته تبرعا وابتداء من غير عوض.
والمقامات: جمع مقامة بالفتح.
قال المطرزي: هي مفعلة من القيام يقال: مقام ومقامة كمكان ومكانة وهما في الأصل اسمان لموضع القيام إلا انهم اتسعوا فيهما فاستعملوهما استعمال المكان والمجلس قال الله تعالى: خير مقاما وأحسن نديا قال الشاعر:
وكالمسك ترب مقاماتهم * وترب قبورهم أطيب انتهى (1).
فالمراد بالمقامات الأماكن والمجالس.
والمعدة: المهيأة، من أعددت الشيء إعدادا: أي هيأته بحيث يتناول وقت الحاجة إليه.
والأحباء: جمع حبيب، فعيل بمعنى مفعول أو بمعنى فاعل، واطلاقه بالمعنى الأول أشهر، ومنه: نحن أبناء الله واحباؤه (2).
وفي القاموس: الحبيب المحب (3).
قالوا: محبة الله للعبد إنعامه عليه، ومحبة العبد له طلب الزلفى لديه، وقد سبق الكلام على ذلك ما يغني عن الإعادة.
والمقيل: المكان الذي يؤوي إليه راحة للاسترواح إلى الأزواج والتمتع بمغازلتهن
والنحل: جمع نحلة بالكسر، وهي العطاء بغير عوض، يقال: نحلته أنحله بفتحتين نحلا بالضم: إذا أعطيته تبرعا وابتداء من غير عوض.
والمقامات: جمع مقامة بالفتح.
قال المطرزي: هي مفعلة من القيام يقال: مقام ومقامة كمكان ومكانة وهما في الأصل اسمان لموضع القيام إلا انهم اتسعوا فيهما فاستعملوهما استعمال المكان والمجلس قال الله تعالى: خير مقاما وأحسن نديا قال الشاعر:
وكالمسك ترب مقاماتهم * وترب قبورهم أطيب انتهى (1).
فالمراد بالمقامات الأماكن والمجالس.
والمعدة: المهيأة، من أعددت الشيء إعدادا: أي هيأته بحيث يتناول وقت الحاجة إليه.
والأحباء: جمع حبيب، فعيل بمعنى مفعول أو بمعنى فاعل، واطلاقه بالمعنى الأول أشهر، ومنه: نحن أبناء الله واحباؤه (2).
وفي القاموس: الحبيب المحب (3).
قالوا: محبة الله للعبد إنعامه عليه، ومحبة العبد له طلب الزلفى لديه، وقد سبق الكلام على ذلك ما يغني عن الإعادة.
والمقيل: المكان الذي يؤوي إليه راحة للاسترواح إلى الأزواج والتمتع بمغازلتهن