____________________
«وإبتدأتني بالإحسان»: أي أحسنت إلي ابتداء من نفسك قبل أن أسألك.
و «الباء»: للملابسة.
والكفاية: ما حصل به سد الفقر والحاجة وبلوغ المراد.
وصرف الله عنه المكروه صرفا من باب - ضرب -: رده ودفعه عنه.
والجهد: المشقة.
والبلاء: الإصابة بالمكروه، وقيل: الجهد أقصى المشقة وغايتها.
وقال الفيومي: جهده الأمر والمرض جهدا من باب - نفع -: بلغ منه المشقة، ومنه: جهد البلاء (1).
وقال ابن الأثير: جهد البلاء: الحالة الشاقة (2).
وفي القاموس: جهد البلاء: الحالة التي يختار عليها الموت، أو كثرة العيال والفقر (3).
ومنع الله منه وعنه السوء منعا: كفه عنه.
والمحذور: المخوف الذي يحترز منه، من حذرت الشيء حذرا من باب - تعب -:
أي خفته واحترزت منه.
والقضاء لغة: الحكم، واصطلاحا: حكم الله تعالى في أعيان الموجودات على ما هي عليه من الأحوال الجارية في الأزل إلى الأبد وإضافة المحذور إليه من إضافة الصفة إلى الموصوف أي القضاء المحذور، والمعنى إنه تعالى لم يقض عليه بما يحذره ويكرهه بل قضى عليه بما حسن موقعه عنده والله أعلم.
«الفاء»: لترتيب ما بعدها على ما قبلها في الذكر لا في الزمان فهو من باب عطف المفصل على المجمل، والمراد بالبلاء الاختبار بالمكروه أو الإصابة.
و «الباء»: للملابسة.
والكفاية: ما حصل به سد الفقر والحاجة وبلوغ المراد.
وصرف الله عنه المكروه صرفا من باب - ضرب -: رده ودفعه عنه.
والجهد: المشقة.
والبلاء: الإصابة بالمكروه، وقيل: الجهد أقصى المشقة وغايتها.
وقال الفيومي: جهده الأمر والمرض جهدا من باب - نفع -: بلغ منه المشقة، ومنه: جهد البلاء (1).
وقال ابن الأثير: جهد البلاء: الحالة الشاقة (2).
وفي القاموس: جهد البلاء: الحالة التي يختار عليها الموت، أو كثرة العيال والفقر (3).
ومنع الله منه وعنه السوء منعا: كفه عنه.
والمحذور: المخوف الذي يحترز منه، من حذرت الشيء حذرا من باب - تعب -:
أي خفته واحترزت منه.
والقضاء لغة: الحكم، واصطلاحا: حكم الله تعالى في أعيان الموجودات على ما هي عليه من الأحوال الجارية في الأزل إلى الأبد وإضافة المحذور إليه من إضافة الصفة إلى الموصوف أي القضاء المحذور، والمعنى إنه تعالى لم يقض عليه بما يحذره ويكرهه بل قضى عليه بما حسن موقعه عنده والله أعلم.
«الفاء»: لترتيب ما بعدها على ما قبلها في الذكر لا في الزمان فهو من باب عطف المفصل على المجمل، والمراد بالبلاء الاختبار بالمكروه أو الإصابة.