____________________
والدوام: ثبوت الشيء يقال: دام يدوم دوما ودواما، وأصله السكون، ومنه:
نهي أن يبول الإنسان في الماء الدائم، أي الساكن (1)، ثم استعمل في ثبوت الشيء وامتداد الزمان عليه.
والتوفيق: لغة جعل الشيء موافقا لآخر وعرفا جعل الله تعالى فعل عبده موافقا لما يحبه ويرضاه.
وسلم كسكر: ما يتوصل به إلى الأمكنة العالية سمي به تفاؤلا بالسلامة، ثم جعل اسما لكل ما يتوصل به إلى شيء رفيع كالسبب وهو في الدعاء إما استعارة تبعية أو تخييل للمكنية على تشبيه الرضوان في النفس بالمكان العالي، والعروج ترشيح على كل وجه.
و «الباء» في: «به» للسببية، أو للإلصاق، أو الاستعانة.
وختم عليه السلام الدعاء بقوله: «يا أرحم الراحمين» لاستدعاء الإجابة كما مر غير مرة والله أعلم.
نهي أن يبول الإنسان في الماء الدائم، أي الساكن (1)، ثم استعمل في ثبوت الشيء وامتداد الزمان عليه.
والتوفيق: لغة جعل الشيء موافقا لآخر وعرفا جعل الله تعالى فعل عبده موافقا لما يحبه ويرضاه.
وسلم كسكر: ما يتوصل به إلى الأمكنة العالية سمي به تفاؤلا بالسلامة، ثم جعل اسما لكل ما يتوصل به إلى شيء رفيع كالسبب وهو في الدعاء إما استعارة تبعية أو تخييل للمكنية على تشبيه الرضوان في النفس بالمكان العالي، والعروج ترشيح على كل وجه.
و «الباء» في: «به» للسببية، أو للإلصاق، أو الاستعانة.
وختم عليه السلام الدعاء بقوله: «يا أرحم الراحمين» لاستدعاء الإجابة كما مر غير مرة والله أعلم.