____________________
واستنقذته من الشر وأنقذته: خلصته منه، ومنه: وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم (1).
قال الفارابي في ديوان الأدب: استنقذه أي: أنقذه (2).
وتهاون بالأمر واستهان به: أي استخف ولم يهتم به.
والمراد بالمتهاونين هنا: المتهاونون بالطاعة والعبادة، والمعنى اصرف قلبي باعداده إلى الرغبة في العمل الذي استعملت به القانتين، وأمرت بالقيام به المتعبدين، وأنقذت من مهاوي الهلكة ببركته المتهاونين.
وأعاذنا الله من السوء: عصمنا.
وباعدته عن الشيء مباعدة فتباعد أبعدته فبعد، وإيثار صيغة المفاعلة لإفادة المبالغة لأن (3) الفعل متى غولب فيه بولغ فيه قطعا وفائدتها الإيذان بأن كل إبعاد عنه تعالى مباعدة، والمراد الإبعاد عن ثوابه وطاعته لا الإبعاد المكاني تعالى الله عن ذلك.
وحال الشيء بيني وبينك حيلولة: حجز ومنع الاتصال.
والحظ: النصيب.
و «من»: ابتدائية، أي حال كونه منك، ويجوز أن تكون صلة الحظ فتكون لغوا.
وصددته عن كذا صدا من باب قتل: صرفته ومنعته.
وحاولت الشيء أحاوله محاولة: أردته وطلبته.
وسهل الله الطريق تسهيلا: جعله سهلا لا صعوبة في سلوكه.
قال الفارابي في ديوان الأدب: استنقذه أي: أنقذه (2).
وتهاون بالأمر واستهان به: أي استخف ولم يهتم به.
والمراد بالمتهاونين هنا: المتهاونون بالطاعة والعبادة، والمعنى اصرف قلبي باعداده إلى الرغبة في العمل الذي استعملت به القانتين، وأمرت بالقيام به المتعبدين، وأنقذت من مهاوي الهلكة ببركته المتهاونين.
وأعاذنا الله من السوء: عصمنا.
وباعدته عن الشيء مباعدة فتباعد أبعدته فبعد، وإيثار صيغة المفاعلة لإفادة المبالغة لأن (3) الفعل متى غولب فيه بولغ فيه قطعا وفائدتها الإيذان بأن كل إبعاد عنه تعالى مباعدة، والمراد الإبعاد عن ثوابه وطاعته لا الإبعاد المكاني تعالى الله عن ذلك.
وحال الشيء بيني وبينك حيلولة: حجز ومنع الاتصال.
والحظ: النصيب.
و «من»: ابتدائية، أي حال كونه منك، ويجوز أن تكون صلة الحظ فتكون لغوا.
وصددته عن كذا صدا من باب قتل: صرفته ومنعته.
وحاولت الشيء أحاوله محاولة: أردته وطلبته.
وسهل الله الطريق تسهيلا: جعله سهلا لا صعوبة في سلوكه.