____________________
من فعل الإعداد وأوجد حقيقته كقولهم: فلان يعطي أي يفعل الاعطاء ويوجد هذه الحقيقة.
واستعد للأمر: أي تأهب وأخذ له عدته.
والوفادة بالكسر وتفتح: اسم من وفد القوم عليه وفدا من باب - وعد - ووفودا:
أي قدموا ووردوا فهو وافد، وهم وفد ووفود.
وقال الراغب: الوفد: هم الذين يقدمون على الملوك مستنجزين الحوائج (1).
ورجاء رفده: أي لأجل رجاء رفده، فهو منصوب على المفعول لأجله معمول للوفادة.
والرفد بالكسر: العطية والمعونة، اسم من رفده رفدا من باب - ضرب - أي أعطاه وأعانه.
والنوافل: جمع نافلة وهي الهبة والعطية تفضلا وتبرعا من حيث لا تجب، ومنه نافلة الصلاة.
وطلب نيله: بالنصب عطف على رجاء رفده أي: ولأجل طلب نيله، أي معروفه.
قال في الأساس: ما أصبت منه نيلا: أي معروفا (2).
والجائزة: العطاء.
قال الجوهري: أجازه بجائزة سنية: أي بعطاء، ويقال: إن أصل الجوائز أن قطن بن عبد عوف من بني هلال بن عامر بن صعصعة ولي فارس لعبد الله بن عامر فمر به الأحنف بن قيس في جيشه غازيا إلى خراسان فوقف لهم على قنطرة فقال:
أجيزوهم فجعل ينسب الرجل فيعطيه على قدر حسبه، قال الشاعر:
واستعد للأمر: أي تأهب وأخذ له عدته.
والوفادة بالكسر وتفتح: اسم من وفد القوم عليه وفدا من باب - وعد - ووفودا:
أي قدموا ووردوا فهو وافد، وهم وفد ووفود.
وقال الراغب: الوفد: هم الذين يقدمون على الملوك مستنجزين الحوائج (1).
ورجاء رفده: أي لأجل رجاء رفده، فهو منصوب على المفعول لأجله معمول للوفادة.
والرفد بالكسر: العطية والمعونة، اسم من رفده رفدا من باب - ضرب - أي أعطاه وأعانه.
والنوافل: جمع نافلة وهي الهبة والعطية تفضلا وتبرعا من حيث لا تجب، ومنه نافلة الصلاة.
وطلب نيله: بالنصب عطف على رجاء رفده أي: ولأجل طلب نيله، أي معروفه.
قال في الأساس: ما أصبت منه نيلا: أي معروفا (2).
والجائزة: العطاء.
قال الجوهري: أجازه بجائزة سنية: أي بعطاء، ويقال: إن أصل الجوائز أن قطن بن عبد عوف من بني هلال بن عامر بن صعصعة ولي فارس لعبد الله بن عامر فمر به الأحنف بن قيس في جيشه غازيا إلى خراسان فوقف لهم على قنطرة فقال:
أجيزوهم فجعل ينسب الرجل فيعطيه على قدر حسبه، قال الشاعر: