____________________
الخسف وهو يسام الخسف، (1) انتهى.
وقال الزمخشري في الفائق: السوم أن تجشم إنسانا مشقة أو خطة من الشر، وفلان يسوم فلانا سوء: إذا داوم عليه لا يزال يعاوده من سامت الإبل الكلأ سوما: إذا داومت على رعيه (2).
وجرعت الماء جرعا من باب - منع -: ابتلعته.
والجرعة بالضم من الماء: كاللقمة من الطعام، وهو ما يجرع مرة واحدة وصيغة التفعيل هنا للتكثير.
قال الرضي في شرح الشافية: جرعتك الماء فتجرعته: أي كثرت لك جرع الماء فتقبلت ذلك التكثير (3).
والزعاق بضم الزاء وآخره قاف: الماء المر الغليظ لا يطاق شربه، وطعام زعاق أيضا: كثير الملح، وفي نسخة ذعاف مرارته بضم الذال المعجمة وآخره فاء وهو السم، شبه عليه السلام تحمل المكروه بالمشرب المر أو المسموم وطوى ذكر المشبه به وأثبت له زعاق المرارة أو ذعافها تخييلا، وذكر التجريع ترشيحا فهي استعارة مكنية تخييلية مرشحة ولك حملها على التمثيل.
والفاء من قوله عليه السلام: فنظرت عاطفة مفادها التعقيب.
ونظره تعالى: عبارة عن علمه أو رحمته، أي فعلمت ضعفي عن احتمال الفوادح أو رحمته.
والفوادح جمع فادح أو فادحة من فدحه الأمر فدحا من باب - منع - إذا غلبه وبهظه.
وقال الزمخشري في الفائق: السوم أن تجشم إنسانا مشقة أو خطة من الشر، وفلان يسوم فلانا سوء: إذا داوم عليه لا يزال يعاوده من سامت الإبل الكلأ سوما: إذا داومت على رعيه (2).
وجرعت الماء جرعا من باب - منع -: ابتلعته.
والجرعة بالضم من الماء: كاللقمة من الطعام، وهو ما يجرع مرة واحدة وصيغة التفعيل هنا للتكثير.
قال الرضي في شرح الشافية: جرعتك الماء فتجرعته: أي كثرت لك جرع الماء فتقبلت ذلك التكثير (3).
والزعاق بضم الزاء وآخره قاف: الماء المر الغليظ لا يطاق شربه، وطعام زعاق أيضا: كثير الملح، وفي نسخة ذعاف مرارته بضم الذال المعجمة وآخره فاء وهو السم، شبه عليه السلام تحمل المكروه بالمشرب المر أو المسموم وطوى ذكر المشبه به وأثبت له زعاق المرارة أو ذعافها تخييلا، وذكر التجريع ترشيحا فهي استعارة مكنية تخييلية مرشحة ولك حملها على التمثيل.
والفاء من قوله عليه السلام: فنظرت عاطفة مفادها التعقيب.
ونظره تعالى: عبارة عن علمه أو رحمته، أي فعلمت ضعفي عن احتمال الفوادح أو رحمته.
والفوادح جمع فادح أو فادحة من فدحه الأمر فدحا من باب - منع - إذا غلبه وبهظه.