____________________
«الفاء» لترتيب السؤال على ما ذكر من بركة اليوم ويمنه واجتماع المسلمين فيه.
ونظر الله تعالى في حوائجهم فإن ذلك من دواعي السؤال والبواعث عليه.
والباء: للاستعطاف أو للسببية.
والجود: إفادة ما ينبغي بلا غرض.
قال الراغب: ووصفه تعالى بالجواد لما نبه عليه قوله عز وعلا: أعطى كل شي خلقه ثم هدى (1).
والكرم: إيثار الغير بالخير، وقيل: الكرم إذا وصف به الله تعالى (2) فهو اسم لإحسانه ونعمه المتظاهرة.
وقيل: الفرق بين الجود والكرم: أن الجود بذل المقتنيات، والكرم الأخلاق والأفعال المحمودة.
وهان عليه الأمر هونا من باب - قال -: إذا سهل ولم يصعب عليه وكان الهوان اسم منه كالدوام من دام يدوم، والرواج من راج يروج.
ونظر الله تعالى في حوائجهم فإن ذلك من دواعي السؤال والبواعث عليه.
والباء: للاستعطاف أو للسببية.
والجود: إفادة ما ينبغي بلا غرض.
قال الراغب: ووصفه تعالى بالجواد لما نبه عليه قوله عز وعلا: أعطى كل شي خلقه ثم هدى (1).
والكرم: إيثار الغير بالخير، وقيل: الكرم إذا وصف به الله تعالى (2) فهو اسم لإحسانه ونعمه المتظاهرة.
وقيل: الفرق بين الجود والكرم: أن الجود بذل المقتنيات، والكرم الأخلاق والأفعال المحمودة.
وهان عليه الأمر هونا من باب - قال -: إذا سهل ولم يصعب عليه وكان الهوان اسم منه كالدوام من دام يدوم، والرواج من راج يروج.