____________________
التضرع: التذلل والخضوع، من ضرع له يضرع بفتحتين ضراعة: ذل وخضع.
وقال الجوهري: تضرع إلى الله: أي ابتهل (1).
وقال الفراء: جاء فلان يتضرع إذا جاء يطلب إليك الحاجة (2).
وقال الراغب: التضرع: إظهار الضراعة (3).
وفي الحديث: التضرع: تحريك الأصابع يمينا وشمالا (4).
وفي آخر: التضرع: تحريك السبابة اليمنى يمينا وشمالا (5). وقد مر الكلام على ذلك في أول الروضة الخمسين.
والاستكانة: الخضوع. يقال: استكان يستكين استكانة: أي خضع وذل. قال تعالى: فما استكانوا لربهم وما يتضرعون (6) واختلفوا في اشتقاقها، فقيل: من
وقال الجوهري: تضرع إلى الله: أي ابتهل (1).
وقال الفراء: جاء فلان يتضرع إذا جاء يطلب إليك الحاجة (2).
وقال الراغب: التضرع: إظهار الضراعة (3).
وفي الحديث: التضرع: تحريك الأصابع يمينا وشمالا (4).
وفي آخر: التضرع: تحريك السبابة اليمنى يمينا وشمالا (5). وقد مر الكلام على ذلك في أول الروضة الخمسين.
والاستكانة: الخضوع. يقال: استكان يستكين استكانة: أي خضع وذل. قال تعالى: فما استكانوا لربهم وما يتضرعون (6) واختلفوا في اشتقاقها، فقيل: من