____________________
الخاشعين (1) على الاستعانة المدلول عليها بقوله تعالى: واستعينوا في أحد الوجوه.
واللواذ: بالكسر الاعتصام والالتجاء.
وقال الطبرسي: اللواذ: الاعتصام بالشيء بأن يدور معه حيث دار من قولهم:
لاذ به (2).
وقال الفيومي: لاذ الرجل بالجبل يلوذ لواذا بكسر اللام وحكي التثليث: وهو الالتجاء، ولاذ بالقوم: وهي المداناة (3).
وفي القاموس: اللوذ بالشيء الاستتار، والاحتصان به كاللواذ مثلثة واللياذ (4).
وقال الراغب: اللواذ من قولهم لاوذ بكذا يلاوذ ملاوذة ولواذا: أي استتر به، ولو كان من لاذ يلوذ لقيل: لياذا (5).
وقال أبو البقاء: إنما صحت الواو في لواذا مع انكسار ما قبلها، لأنها تصح في الفعل الذي هو لاوذ، ولو كان مصدر لاذ لكان لياذا، مثل: صام صياما (6).
وفي الصحاح: نحو ذلك (7).
وفي الأساس: لاذ به لياذا ولاوذ به لواذا، قال الطرماح:
واللواذ: بالكسر الاعتصام والالتجاء.
وقال الطبرسي: اللواذ: الاعتصام بالشيء بأن يدور معه حيث دار من قولهم:
لاذ به (2).
وقال الفيومي: لاذ الرجل بالجبل يلوذ لواذا بكسر اللام وحكي التثليث: وهو الالتجاء، ولاذ بالقوم: وهي المداناة (3).
وفي القاموس: اللوذ بالشيء الاستتار، والاحتصان به كاللواذ مثلثة واللياذ (4).
وقال الراغب: اللواذ من قولهم لاوذ بكذا يلاوذ ملاوذة ولواذا: أي استتر به، ولو كان من لاذ يلوذ لقيل: لياذا (5).
وقال أبو البقاء: إنما صحت الواو في لواذا مع انكسار ما قبلها، لأنها تصح في الفعل الذي هو لاوذ، ولو كان مصدر لاذ لكان لياذا، مثل: صام صياما (6).
وفي الصحاح: نحو ذلك (7).
وفي الأساس: لاذ به لياذا ولاوذ به لواذا، قال الطرماح: