____________________
مرءا صالحا (1)، وضم الميم لغة وهما مرءآن صالحان، ولا يجمع على لفظه، فإن جئت بألف الوصل كان فيه ثلاث لغات: فتح الراء على كل حال، حكاها الفراء، وضمها على كل حال وإعرابها على كل حال، تقول: هذا امرؤ ورأيت امرءا ومررت بامرء معربا من مكانين ولا جمع له من لفظه، وهذه امرأة مفتوحة الراء على كل حال (2)، انتهى.
والحقير: الذليل الصغير.
وخطر الرجل محركة: قدره ومنزلته.
واليسير: القليل والهين. ومنه: ذلك كيل يسير (3).
وليس: فعل جامد، ومن ثم ادعى قوم حرفيته، ومعناه نفي مضمون الجملة بعده.
و «من» في قوله: «مما يزيد في ملكك»: تبعيضية، أي بعض ما يزيد في ملكك.
ويزيد: مضارع زاد المتعدي يقال: زاد الشيء وزدته أنا يستعمل لازما ومتعديا، ومفعوله مثقال ذرة، أي وزنها.
والذرة: النملة الصغيرة، وقيل: ما يرى في شعاع الشمس من الهباء.
وقوله عليه السلام: «ولو إن عذابي مما يزيد في ملكك»: جملة مستأنفة سيقت
والحقير: الذليل الصغير.
وخطر الرجل محركة: قدره ومنزلته.
واليسير: القليل والهين. ومنه: ذلك كيل يسير (3).
وليس: فعل جامد، ومن ثم ادعى قوم حرفيته، ومعناه نفي مضمون الجملة بعده.
و «من» في قوله: «مما يزيد في ملكك»: تبعيضية، أي بعض ما يزيد في ملكك.
ويزيد: مضارع زاد المتعدي يقال: زاد الشيء وزدته أنا يستعمل لازما ومتعديا، ومفعوله مثقال ذرة، أي وزنها.
والذرة: النملة الصغيرة، وقيل: ما يرى في شعاع الشمس من الهباء.
وقوله عليه السلام: «ولو إن عذابي مما يزيد في ملكك»: جملة مستأنفة سيقت