____________________
والمدية: مثلثة الميم على ما في القاموس: الشفرة (1) بالفتح وهي السكين العريض أو العظيم.
وارهفت السيف إرهافا: رققته.
وشباه السنان ونحوه: طرفه المحددة وجمعها شباء وشبوات.
وحد كل شيء: حدته ومن الإنسان: بأسه.
قال في الأساس: لفلان حد وحدة: أي بأس (2).
وداف زيد الزعفران أو الدواء دوفا من باب - قال -: خلطه بالماء ليبتل فهو مدوف.
والسموم: جمع سم بالفتح في الأكثر، والضم لغة لأهل العالية، والكسر لغة لبني تميم، وهو القاتل المعروف.
وإضافة القواتل إليه من باب إضافة الصفة إلى الموصوف.
وسدد الرامي السهم إلى الهدف تسديدا: وجهه إليه.
والصوائب: جمع صائب، من صاب السهم صوبا من باب - قال - لغة في أصاب إصابة: أي وصل الغرض، ومنها المثل مع الخواطي سهم صائب، وإضافتها إلى السهام كإضافة القواتل إلى السموم.
والحراسة بالكسر: فعل الحارس وهي اسم من حرسه يحرسه من باب - قتل - أي: حفظه، والمراد بالحراسة هنا لازمها وهو الرعاية له ومراقبته في كل آن إما ليجد منه غرة وغفلة فيفتك فيه أو لئلا يكون سالما من أذاه وضرره دائما فهو لا يغفل عنه وقتا ما، ويحتمل أن يكون المراد بحراسته: أذيته، وإضراره من باب التهكم كما سموا السارق حارسا على العكس.
وارهفت السيف إرهافا: رققته.
وشباه السنان ونحوه: طرفه المحددة وجمعها شباء وشبوات.
وحد كل شيء: حدته ومن الإنسان: بأسه.
قال في الأساس: لفلان حد وحدة: أي بأس (2).
وداف زيد الزعفران أو الدواء دوفا من باب - قال -: خلطه بالماء ليبتل فهو مدوف.
والسموم: جمع سم بالفتح في الأكثر، والضم لغة لأهل العالية، والكسر لغة لبني تميم، وهو القاتل المعروف.
وإضافة القواتل إليه من باب إضافة الصفة إلى الموصوف.
وسدد الرامي السهم إلى الهدف تسديدا: وجهه إليه.
والصوائب: جمع صائب، من صاب السهم صوبا من باب - قال - لغة في أصاب إصابة: أي وصل الغرض، ومنها المثل مع الخواطي سهم صائب، وإضافتها إلى السهام كإضافة القواتل إلى السموم.
والحراسة بالكسر: فعل الحارس وهي اسم من حرسه يحرسه من باب - قتل - أي: حفظه، والمراد بالحراسة هنا لازمها وهو الرعاية له ومراقبته في كل آن إما ليجد منه غرة وغفلة فيفتك فيه أو لئلا يكون سالما من أذاه وضرره دائما فهو لا يغفل عنه وقتا ما، ويحتمل أن يكون المراد بحراسته: أذيته، وإضراره من باب التهكم كما سموا السارق حارسا على العكس.