____________________
وما وقع في بعض التراجم: من أن المظاهرة هنا بمعنى الإظهار ليس بصواب.
والفضل: العطاء ابتداء.
والطول بالفتح: الغنى والسعة والمن والزيادة في الفضل.
وأيده تأييدا: قواه.
والتوفيق لغة: جعل الشيء موافقا للآخر، وعرفا: جعل الله فعل عبده موافقا لما يحبه ويرضاه.
والتسديد لغة: التقويم، واصطلاحا تقويم الله تعالى إرادة عبده وحركاته نحو الغرض المطلوب إليه ليهجم إليه في أسرع مدة.
وقال الفارابي في ديوان الأدب: سددك الله: أي وفقك للسداد وهو الصواب من القول والعمل (1).
وإعانة الله عبده: إفاضة قوة منه على استعداده يقوى بها على إدراك ما يريده من الخير.
وصلح للشيء يصلح صلوحا من باب - قعد - وصلح بالضم لغة: خلاف فسد فهو صالح، والاسم الصلاح.
والنية لغة: القصد، وشرعا: توجه القلب نحو الفعل ابتغاء لوجه الله تعالى.
ورضيت الشيء ورضيت به رضى: اخترته فهو مرضي.
والقول: في الأصل مصدر قال، أي نطق ثم أطلق على المقول من باب إطلاق المصدر على اسم المفعول، كالخلق بمعنى المخلوق، والمراد به هنا اللفظ المفيد، لا اللفظ الموضوع لمعنى مفردا كان أو مركبا مفيدا أو غير مفيد على ما اصطلح عليه النحاة، لأنه ما لم يكن مفيدا لم يكن مرضيا، ولذلك ذهب محققوا المفسرين إلى أن المراد بالقول في قوله تعالى: ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد (2)
والفضل: العطاء ابتداء.
والطول بالفتح: الغنى والسعة والمن والزيادة في الفضل.
وأيده تأييدا: قواه.
والتوفيق لغة: جعل الشيء موافقا للآخر، وعرفا: جعل الله فعل عبده موافقا لما يحبه ويرضاه.
والتسديد لغة: التقويم، واصطلاحا تقويم الله تعالى إرادة عبده وحركاته نحو الغرض المطلوب إليه ليهجم إليه في أسرع مدة.
وقال الفارابي في ديوان الأدب: سددك الله: أي وفقك للسداد وهو الصواب من القول والعمل (1).
وإعانة الله عبده: إفاضة قوة منه على استعداده يقوى بها على إدراك ما يريده من الخير.
وصلح للشيء يصلح صلوحا من باب - قعد - وصلح بالضم لغة: خلاف فسد فهو صالح، والاسم الصلاح.
والنية لغة: القصد، وشرعا: توجه القلب نحو الفعل ابتغاء لوجه الله تعالى.
ورضيت الشيء ورضيت به رضى: اخترته فهو مرضي.
والقول: في الأصل مصدر قال، أي نطق ثم أطلق على المقول من باب إطلاق المصدر على اسم المفعول، كالخلق بمعنى المخلوق، والمراد به هنا اللفظ المفيد، لا اللفظ الموضوع لمعنى مفردا كان أو مركبا مفيدا أو غير مفيد على ما اصطلح عليه النحاة، لأنه ما لم يكن مفيدا لم يكن مرضيا، ولذلك ذهب محققوا المفسرين إلى أن المراد بالقول في قوله تعالى: ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد (2)