____________________
وفي نسخة قديمة: «وادرأ عني كل شك وشبهة» أي ادفع عني من درأت الشيء درأ من باب - نفع - مهموز الآخر: أي دفعته.
والطريق: السبيل الذي يطرق بالأرجل: أي يضرب ثم استعير لكل مسلك يسلكه الإنسان في حق أو باطل.
وقوله عليه السلام: «من كل رحمة» أي بسبب كل رحمة لك أو طريقا كائنا من كل رحمة أو طريقا إلى كل رحمة عند من أثبت «من» بمعنى «إلى» وهم الكوفيون، واختاره ابن مالك في التسهيل وشرحه واستدل له بصحة قولك تقربت منه وهو بمعنى تقربت إليه.
وفي نسخة: «من كل وجهة» وهو الأنسب.
والوجهة بكسر الواو: الجهة، وقيل: هي كل مكان استقبلته (1).
وأجزل له العطاء: إذا أوسعه وأكثره، وأصله من جزل الحطب بالضم جزالة إذا عظم وغلظ فهو جزل.
والقسم جمع قسمة كسدرة وسدر وهي اسم من قسمت الشيء قسما من باب - ضرب - إذا جعلته حصصا وأجزاء وتطلق على النصيب أيضا.
والمواهب: جمع موهبة وهي العطية.
والنوال: العطاء اسم من نولته المال تنويلا: أي أعطيته إياه.
ووفرت عليه حقه توفيرا: أعطيته إياه جميعه ولم انقص منه شيئا.
والحظوظ: جمع حظ كفلس وفلوس، وهو النصيب.
والإفضال: التفضل، وهو الإعطاء الذي لا يلزم المعطي.
ووثقت به أثق بكسرهما ثقة ووثوقا: اعتمدت عليه وسكنت إليه.
والهم: عقد القلب على فعل شيء قبل أن يفعل، خيرا كان أو شرا قال:
والطريق: السبيل الذي يطرق بالأرجل: أي يضرب ثم استعير لكل مسلك يسلكه الإنسان في حق أو باطل.
وقوله عليه السلام: «من كل رحمة» أي بسبب كل رحمة لك أو طريقا كائنا من كل رحمة أو طريقا إلى كل رحمة عند من أثبت «من» بمعنى «إلى» وهم الكوفيون، واختاره ابن مالك في التسهيل وشرحه واستدل له بصحة قولك تقربت منه وهو بمعنى تقربت إليه.
وفي نسخة: «من كل وجهة» وهو الأنسب.
والوجهة بكسر الواو: الجهة، وقيل: هي كل مكان استقبلته (1).
وأجزل له العطاء: إذا أوسعه وأكثره، وأصله من جزل الحطب بالضم جزالة إذا عظم وغلظ فهو جزل.
والقسم جمع قسمة كسدرة وسدر وهي اسم من قسمت الشيء قسما من باب - ضرب - إذا جعلته حصصا وأجزاء وتطلق على النصيب أيضا.
والمواهب: جمع موهبة وهي العطية.
والنوال: العطاء اسم من نولته المال تنويلا: أي أعطيته إياه.
ووفرت عليه حقه توفيرا: أعطيته إياه جميعه ولم انقص منه شيئا.
والحظوظ: جمع حظ كفلس وفلوس، وهو النصيب.
والإفضال: التفضل، وهو الإعطاء الذي لا يلزم المعطي.
ووثقت به أثق بكسرهما ثقة ووثوقا: اعتمدت عليه وسكنت إليه.
والهم: عقد القلب على فعل شيء قبل أن يفعل، خيرا كان أو شرا قال: