____________________
والحدود: جمع حد، وهو لغة المنع، و «حدود الله تعالى» محارمه ومناهيه لأنها تمنع من الاقدام، قال تعالى: تلك حدود الله فلا تعتدوها (1).
والغفلة: السهو الذي يعتري الإنسان من قلة التحفظ والتيقظ.
والوعيد: التهديد، والوعد بالشر، وقد سبق الكلام عليه غير مرة.
و «الفاء» من قوله عليه السلام: «فلك الحمد» لترتب ما بعدها من اختصاص الحمد به تعالى على ما قبلها من أفعاله المذكورة.
و «من»: بيانية.
والمقتدر: القادر على الكمال لا يعجزه شيء.
والأناة: اسم من تأنى في الأمر، أي تمكث ولم يعجل.
وفي نسخة قديمة: فلك الحمد إلهي من مقتدر لا ينازع وقوي لا يغلب وذي أناة لا يعجل.
سبغت النعمة سبوغا من باب - قعد -: فاضت واتسعت، وأسبغ الله علينا نعمه، إسباغا: أفاضها، وأصله من سبوغ الثوب وهو اتساعه وصفوه.
وقابلت فعله بكذا مقابلة: جازيته به، وأصله من المقابلة بمعنى المواجهة.
وقصر في الأمر تقصيرا: توانى في القيام به، يريد التقصير في شكرها.
والغفلة: السهو الذي يعتري الإنسان من قلة التحفظ والتيقظ.
والوعيد: التهديد، والوعد بالشر، وقد سبق الكلام عليه غير مرة.
و «الفاء» من قوله عليه السلام: «فلك الحمد» لترتب ما بعدها من اختصاص الحمد به تعالى على ما قبلها من أفعاله المذكورة.
و «من»: بيانية.
والمقتدر: القادر على الكمال لا يعجزه شيء.
والأناة: اسم من تأنى في الأمر، أي تمكث ولم يعجل.
وفي نسخة قديمة: فلك الحمد إلهي من مقتدر لا ينازع وقوي لا يغلب وذي أناة لا يعجل.
سبغت النعمة سبوغا من باب - قعد -: فاضت واتسعت، وأسبغ الله علينا نعمه، إسباغا: أفاضها، وأصله من سبوغ الثوب وهو اتساعه وصفوه.
وقابلت فعله بكذا مقابلة: جازيته به، وأصله من المقابلة بمعنى المواجهة.
وقصر في الأمر تقصيرا: توانى في القيام به، يريد التقصير في شكرها.