____________________
كيف شئت، والمراد بالدنيا حظوظ النفس في هذه النشأة الفانية التي يفسرها قوله تعالى: إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد (1).
وأظله الشيء: غشيه أو دنا منه حتى كأنه ألقى عليه ظله، وهو عبارة عن قرب وصوله ودنو حصوله.
والأجل: وقت الشيء الذي يحل فيه، والمراد به هنا وقت الموت ويعبر به عن الموت أيضا وبه فسر قوله تعالى: وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا (2).
واستكثر ذنوبه: رآها كثيرة.
واعترف بخطيئته: أقر بها بقلبه ولسانه.
ولا رب له غيرك: أي لا مالك له. وغيرك بالرفع صفة لرب على الموضع، ويجوز نصبه على اللفظ وإن لم ترد به رواية.
والولي: فعيل بمعنى فاعل من وليه إذا قام به. ومنه: الله ولي الذين آمنوا (3). ويطلق على الناصر أيضا.
ودونك: أي سواك.
والانقاذ: التخليص من ورطة، ومنه: وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها (4).
والملجأ: ما يلجأ إليه، أي يعتصم، من قولهم: لجأ إلى الحصن ونحوه أي اعتصم به.
والاستثناء من قوله «إلا إليك» مفرغ من حال عامة والتقدير لا ملجأ له منك في حال من الأحوال، إلا حال كونه لاجئا إليك والله أعلم.
وأظله الشيء: غشيه أو دنا منه حتى كأنه ألقى عليه ظله، وهو عبارة عن قرب وصوله ودنو حصوله.
والأجل: وقت الشيء الذي يحل فيه، والمراد به هنا وقت الموت ويعبر به عن الموت أيضا وبه فسر قوله تعالى: وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا (2).
واستكثر ذنوبه: رآها كثيرة.
واعترف بخطيئته: أقر بها بقلبه ولسانه.
ولا رب له غيرك: أي لا مالك له. وغيرك بالرفع صفة لرب على الموضع، ويجوز نصبه على اللفظ وإن لم ترد به رواية.
والولي: فعيل بمعنى فاعل من وليه إذا قام به. ومنه: الله ولي الذين آمنوا (3). ويطلق على الناصر أيضا.
ودونك: أي سواك.
والانقاذ: التخليص من ورطة، ومنه: وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها (4).
والملجأ: ما يلجأ إليه، أي يعتصم، من قولهم: لجأ إلى الحصن ونحوه أي اعتصم به.
والاستثناء من قوله «إلا إليك» مفرغ من حال عامة والتقدير لا ملجأ له منك في حال من الأحوال، إلا حال كونه لاجئا إليك والله أعلم.