____________________
والخاطئ: المتعمد للذنب كما عرفت.
والعاثر: الساقط في الإثم من عثر يعثر عثرا وعثارا وعثورا من باب - قتل - إذا سقط في ثوبه ونحوه وهو ماش.
وأقدم على قرنه إقداما: إجترء فيكون مجترئا حالا مؤكدة لعاملها.
وفي المصباح: أقدم على العيب إقداما كناية عن الرضا به، وقدم عليه يقدم من باب - تعب - مثله (1).
وعلى ذلك فمجترئا حال مبينة لهيئة صاحبها.
وعصى العبد مولاه عصيا من باب - رمى - ومعصية: خرج عن طاعته والاسم العصيان.
وتعمدت الشيء: قصدت إليه.
قال الراغب: والتعمد في التعارف خلاف السهو، وهو المقصود بالنية (2).
والاستخفاء: طلب الاختفاء وهو الاستتار.
والعباد جمع عبد: وهو الإنسان حرا كان أو رقيقا.
قال صاحب المحكم: يذهب به في ذلك إلى أنه مربوب لباريه عز وجل (3) ولذلك قال الراغب: الناس كلهم عباد الله بل الأشياء كلها كذلك (4).
والمبارزة: مفاعلة من البروز، يقال: برز بروزا: إذا خرج إلى البراز بالفتح وهو الفضاء، وبارز قرنه مبارزة برز إليه وخرج للقائه.
وهابه يهابه من باب - تعب - هيبة ومهابة: حذره وخافه.
والأمن: عدم الخوف وطمأنينة النفس، يقال: آمنه وأمن منه من باب - تعب - أمنا وأمانا إذا سكنت نفسه منه ولم تخش له ضررا.
والعاثر: الساقط في الإثم من عثر يعثر عثرا وعثارا وعثورا من باب - قتل - إذا سقط في ثوبه ونحوه وهو ماش.
وأقدم على قرنه إقداما: إجترء فيكون مجترئا حالا مؤكدة لعاملها.
وفي المصباح: أقدم على العيب إقداما كناية عن الرضا به، وقدم عليه يقدم من باب - تعب - مثله (1).
وعلى ذلك فمجترئا حال مبينة لهيئة صاحبها.
وعصى العبد مولاه عصيا من باب - رمى - ومعصية: خرج عن طاعته والاسم العصيان.
وتعمدت الشيء: قصدت إليه.
قال الراغب: والتعمد في التعارف خلاف السهو، وهو المقصود بالنية (2).
والاستخفاء: طلب الاختفاء وهو الاستتار.
والعباد جمع عبد: وهو الإنسان حرا كان أو رقيقا.
قال صاحب المحكم: يذهب به في ذلك إلى أنه مربوب لباريه عز وجل (3) ولذلك قال الراغب: الناس كلهم عباد الله بل الأشياء كلها كذلك (4).
والمبارزة: مفاعلة من البروز، يقال: برز بروزا: إذا خرج إلى البراز بالفتح وهو الفضاء، وبارز قرنه مبارزة برز إليه وخرج للقائه.
وهابه يهابه من باب - تعب - هيبة ومهابة: حذره وخافه.
والأمن: عدم الخوف وطمأنينة النفس، يقال: آمنه وأمن منه من باب - تعب - أمنا وأمانا إذا سكنت نفسه منه ولم تخش له ضررا.