____________________
وهذه الرواية رواها في جامع الأحاديث عن مستدرك المحدث النوري " قده " وهي مطابقة لما في المستدرك بمعنى أن ابن قولويه رواها عن محمد بن الحسن عن أبيه عن جده علي بن مهزيار.
وقد ناقشنا في هذا السند بأن الظاهر واتحاد الطبقة يقتضيان " 1 " أن يكون محمد بن الحسن هذا هو ابن الوليد وأبوه الحسن لم تثبت وثاقته.
واحتملنا أن يكون " علي بن مهزيار " جده من طرف أمه، ولكنها في كامل الزيارات لابن قولويه ليس سندها كذلك بل سندها هكذا " محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار عن أبيه عن جده ".
وعليه فهو - أي محمد بن الحسن - غير ابن الوليد وهو وأبوه لم تثبت وثاقتهما.
ثم لا اشكال في دلالتها على محبوبية الغسل في كل يوم لا في كل زمان شريف أو كل زمان أراده المكلف، إلا أن ضعف سندها - كما ذكرنا - مانع عن الاعتماد عليها.
وقد ناقشنا في هذا السند بأن الظاهر واتحاد الطبقة يقتضيان " 1 " أن يكون محمد بن الحسن هذا هو ابن الوليد وأبوه الحسن لم تثبت وثاقته.
واحتملنا أن يكون " علي بن مهزيار " جده من طرف أمه، ولكنها في كامل الزيارات لابن قولويه ليس سندها كذلك بل سندها هكذا " محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار عن أبيه عن جده ".
وعليه فهو - أي محمد بن الحسن - غير ابن الوليد وهو وأبوه لم تثبت وثاقتهما.
ثم لا اشكال في دلالتها على محبوبية الغسل في كل يوم لا في كل زمان شريف أو كل زمان أراده المكلف، إلا أن ضعف سندها - كما ذكرنا - مانع عن الاعتماد عليها.