____________________
بالملاقاة أو اشتراط الذبح الشرعي بآلة الحديد وهكذا.
والصحيح: عدم جواز الاجتزاء بفعل الغير حينئذ وذلك لأن التكليف قد تنجز في حقه بعلمه وعمل العامل لا يسقط الأمر عنه لبطلان عمل الغير عنده أو عند مجتهده، ولعدم دلالة الدليل على كفايته إذا كان صحيحا عنده فلا بد من إعادة الصلاة على الميت في المقام، كما ولا بد من غسل المسجد أو الميت ثانيا والاجتناب عن الذبيحة في المثال.
حكم المصلوب بحكم الشرع:
(1) ما أفاده (قده) في المصلوب الذي لم يصلب بحكم الشرع متين فإنه لا بد من انزاله فورا ثم الصلاة عليه لو أمكن وإلا صلي عليه وهو مصلوب كما ورد (1) في حق زيد " رحمه الله ".
وأما المصلوب بحكم الشرع فما أفاده من انزاله بعد ثلاثة أيام
والصحيح: عدم جواز الاجتزاء بفعل الغير حينئذ وذلك لأن التكليف قد تنجز في حقه بعلمه وعمل العامل لا يسقط الأمر عنه لبطلان عمل الغير عنده أو عند مجتهده، ولعدم دلالة الدليل على كفايته إذا كان صحيحا عنده فلا بد من إعادة الصلاة على الميت في المقام، كما ولا بد من غسل المسجد أو الميت ثانيا والاجتناب عن الذبيحة في المثال.
حكم المصلوب بحكم الشرع:
(1) ما أفاده (قده) في المصلوب الذي لم يصلب بحكم الشرع متين فإنه لا بد من انزاله فورا ثم الصلاة عليه لو أمكن وإلا صلي عليه وهو مصلوب كما ورد (1) في حق زيد " رحمه الله ".
وأما المصلوب بحكم الشرع فما أفاده من انزاله بعد ثلاثة أيام